الصفحه ٤٤٧ : ، صحّ أن يقال : «يوزن
أحدهما مع الآخر».
ويقرب من هذا ما
روي عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال
الصفحه ٧٥٠ : بهذه الآية
على صحّة الرجعة من ذهب إلى ذلك من الإماميّة............... ١٠٠١
اسم النبي عند أهل
الجنّة
الصفحه ٨١٦ : : ٩٣١.
الشرطيّة غير معلّقة الصحّة بصدق كلّ من طرفيها : ١٠٢.
الشرع : الاحتياج إليه : ٤٤٩ ـ ٤٥١
الصفحه ٦٣ :
وعرض الحديث
المرويّ عنهم عليهمالسلام عليه (١) ليعرف صحّته من ضعفه ـ إلى غير ذلك ـ (٢).
ويخطر
الصفحه ٩٨ :
العامّة في الجمع بين الصحيحين (١) وفي الحديث الأوّل من افراد مسلم (٢) ، من مسند حذيفة اليمان العبسي
الصفحه ١٢٤ : ـ ٤١٣) في ترجمة جعفر بن عبد الواحد الهاشمي القاضي : «قال
الدار قطني : يضع الحديث. وقال أبو زرعة : روى
الصفحه ١٩٠ :
وإنّ : «علماء هذه
الامّة كأنبياء بني إسرائيل» ، كما ورد (١) في الحديث النبويّ.
والجاهل معذور
الصفحه ٢٥٢ : بعضها.
وروى مسلم في
صحيحه (١) عن النواس بن سمعان (٢) ـ في حديث طويل ـ قصّة الدجّال ، قال : فينزل عيسى
الصفحه ٣٥٩ : القيامة ـ كما
ورد في الحديث (٤) ـ والكافر لم يعرف الله بشيء من تلك الأسماء : جعل له في
مقابلة كلّ اسم
الصفحه ٣٦٢ : ) [٣٦ / ٥٤].
وفي الحديث النبوي
(١) : «إنّما هي أعمالكم ترد إليكم».
«الذي يشرب في
آنية الذهب والفضّة
الصفحه ٤٩٢ : عليهالسلام ما يقرب من الحديث المذكور ـ بزيادة بسط ـ ولكن ليس فيه
قصّة الملكين إلى آخر الحديث ، وفيه :
«إنّ
الصفحه ٨٧٨ :
رضا المختاري
مكتب الإعلام الإسلامي
قم ١٣٦٨ ق
موسوعة أطراف الحديث النبوي
الصفحه ١٨٠ : سبعة».
وفي حديث آخر عن
أبي جعفر عليهالسلام (٧) : «ارتدّ الناس إلّا ثلاثة نفر : سلمان ، وأبو ذر
الصفحه ١٨٢ : حديث
الثقلين في : ٦٧٤.
(٢) ـ ورد الحديث
باختلاف في اللفظ في اختيار معرفة الرجال : ترجمة أبي ذر : ٢٧
الصفحه ٣١٧ :
فصل [٦]
[الموت هو القيامة
الصغرى]
قال بعض العلماء (١) :
«الموت هو القيامة
الصغرى. ففي الحديث