الصفحه ١٩٤ : ».
* * *
__________________
(١) ـ الكافي : الباب
السابق ، ١ / ٦٦ ، ح ٧.
(٢) ـ نفس المصدر.
عنه البحار : ٢ / ٢٢٧ ، ح ٦. راجع أيضا توضيح
الصفحه ١٩٨ : نفسه في شغل شاغل.
قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (١) ـ حيث رأى أصحابه يخوضون ، بعد أن غضب حتّى
الصفحه ٢١٥ : ، وكلّ سمك لا يكون له فلس ، ومن الطيور ما لم يكن
له قانصة.
واجتناب الكبائر ؛
وهي : قتل النفس الّتي حرّم
الصفحه ٢١٩ : بالمشرق ، وركود الشمس من عند الزوال إلى وسط
أوقات العصر ، وطلوعها من المغرب ، وقتل نفس زكيّة بظهر الكوفة
الصفحه ٢٢٥ : »؟
قال : «إي ـ والذي
نفسي بيده ، يا سلمان ـ إنّ عندها يليهم أمراء
__________________
(١) ـ تفسير
الصفحه ٢٣٠ : ـ اسمه محمّد بن الحسن النفس الزكيّة ـ وجاءت صيحة من السماء
بأنّ الحقّ فيه وفي شيعته ، فعند ذلك خروج
الصفحه ٢٣٢ : »؟
قال : «له علم إذا
حان وقت خروجه انتشر ذلك العلم من نفسه ، وأنطقه الله ـ تبارك وتعالى ـ فناداه
العلم
الصفحه ٢٤٧ :
وفي رواية اخرى (١) : قال زرارة : «يعني القتل».
وفي لفظ آخر (٢) : ـ قال : ـ «يخاف على نفسه الذبح
الصفحه ٢٤٨ : الرواية ، واستفادوا منه مدحه ، غير أن الراوي نفسه.
الصفحه ٢٥٠ : قبلها
، شبرا بشبر ، وذراعا بذراع». وفيه (نفس الصفحة ؛ وكتاب الأنبياء ، باب ما ذكر عن
بني إسرائيل
الصفحه ٢٦٣ : إلّا وقت ولادتها».
فبتّ أنا وهي ،
فلمّا انتصف الليل صلّيت أنا وهي صلاة الليل ؛ فقلت في نفسي : «قد قرب
الصفحه ٢٧٢ : الله ، لقد تركنا أسواقنا
انتظارا لهذا الأمر» ؛ فقال : «يا عبد الحميد ، أترى من حبس نفسه على الله
الصفحه ٢٧٤ : إمامه وعلى نفسه وأمسك من لسانه ـ أضعافا مضاعفة كثيرة ، إنّ
الله ـ عزوجل ـ كريم».
ـ قال ـ فقلت : «جعلت
الصفحه ٢٧٨ : (٤٥٣ ، ح ٤٦٠) : «...
في وتر من السنين تسع وثلاث وخمس وإحدى».
(٢) ـ نفس المصدر.
الإرشاد : الباب السابق
الصفحه ٢٧٩ : السماء ، والطير في الجوّ».
__________________
(١) ـ نفس المصدر.
الإرشاد : ٢ / ٣٨٠. الغيبة للطوسي