الصفحه ١٣٠ : قبل البعثة]
بعث محمّدا صلىاللهعليهوآلهوسلم وأنتم ـ معاشر العرب ـ على شرّ حال : يغذو (٢) أحدكم
الصفحه ١٣٩ :
بيننا وبين قومنا بالحقّ. اللهمّ إنّا نشكوا إليك غيبة نبيّنا ، وكثرة عدوّنا ،
وقلّة عددنا ، وهواننا على
الصفحه ١٤٢ :
العليل ، وحسرت لها الكعاب (١) ، فقالوا : «بايعنا على ما بويع عليه أبو بكر وعمر ، فإنّا
لا نجد غيرك ، ولا
الصفحه ١٤٣ : : فمواريثهنّ على الأنصاف من مواريث الرجال ـ
وقادها عبد الله
بن عامر (١) إلى البصرة ، وضمن لهما الأموال
الصفحه ١٤٥ :
[حرب الجمل]
فأتوا البصرة ـ وأهلها
مجتمعون على بيعتي وطاعتي ، وبها شيعتي ـ خزّان بيت مال الله
الصفحه ١٤٧ : ، ما يخرجنا منها إلّا الطلب بدمه ، وعليّ قاتله ، وعليه دمه ؛ وقد
نزل دارا مع شكّاك اليمن ، ونصارى ربيعة
الصفحه ١٥٦ : كان المغبون المهين.
إنّي لكم اليوم
على ما كنت عليه أمس ، ولستم لي على ما كنتم عليه ، من تكونوا
الصفحه ١٦٠ : الحبّة وبرأ النسمة ـ لو لا حضور الحاضر وقيام الحجّة بوجود الناصر ، وما أخذ
الله على العلماء أن لا يقارّوا
الصفحه ١٧٦ : ـ في وصاياه لولده (١) :
إنّ الذي جرى يوم
السقيفة من تركهم للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على فراش
الصفحه ١٩٦ :
متكلّم ، ليس
كمثله شيء ، وهو السميع البصير.
ولا يجب عليه (١) أن يبحث عن حقيقة هذه الصفات ، وأنّ
الصفحه ٢١٠ : فساد ـ وذلك إذا لم تخف على نفسك وعلى أصحابك.
ولا تحلّ أموال
المخالفين.
والتقيّة في دار
التقيّة
الصفحه ٢٣٩ :
عمر (١) وأبو بصير وأبان بن تغلب ـ على مولانا أبي عبد الله الصادق
ـ صلوات الله عليه ـ فرأيناه جالسا
الصفحه ٢٤١ :
وتعذّر عليه
الوصول إلى قتل موسى عليهالسلام لحفظ الله ـ تبارك وتعالى ـ إيّاه. وكذلك بنو اميّة
الصفحه ٢٤٣ : ضلالة قلوبهم ولكاشفوا إخوانهم بالعداوة ، وحاربوهم
على طلب الرئاسة والتفرّد بالأمر والنهي ؛ وكيف يكون
الصفحه ٢٦٥ :
لمّا خرج صاحب
الزمان من بطن أمّه سقط جاثيا على ركبتيه ، رافعا بسبّابتيه نحو السماء ؛ فعطس ،
فقال