الصفحه ٨٦٨ :
عز الدين بن الأثير
دار الفكر
بيروت ١٤٠٩ ق
الاصول الأصيلة
الفيض
الصفحه ٥٧ : التأهّب للزاد والاستعداد بإعداد السلاح التي يدفع سرّاق المنازل
وقطّاعها وأسباب الدفع لمفسداتهما ، وقد شرح
الصفحه ١٠٤ : نائرة الحسد والبغضاء ، فعادوا إلى
الجاهليّة الاولى ،
__________________
(١) ـ شرح ابن أبي
الحديد
الصفحه ١٠٦ : ،
٤ / ٨٥. وكتاب الطب باب قول المريض قوموا عني ، ٧ / ١٥٦. نهج البلاغة شرح ابن أبي
الحديد : ٦ / ٥١. وغيرها من
الصفحه ١١٣ : (٥).
وضربه ابن مسعود (٦) وعمّارا (٧) وأبا ذرّ ، ونفيه إيّاه إلى الربذة (٨).
__________________
(١) ـ شرح
الصفحه ١٢٢ : (١)».
وتارة بدعوى النصّ
على إمامة أبي بكر. ويختلقون في
__________________
(١) ـ قال التفتازاني
(شرح
الصفحه ١٢٣ : أخي وصاحبي وقد اتخذ الله صاحبكم خليلا.
(٢) ـ راجع الغدير :
٧ / ٩٥ ـ ١٠٤.
(٣) ـ شرح المقاصد :
الفصل
الصفحه ١٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال (٢) : «أصحابي كالنجوم ، بأيّهم اقتديتم اهتديتم».
__________________
(١) ـ قال في شرح
الصفحه ١٢٦ : الحديد في
شرح الخطبة السابعة والستين من نهج البلاغة (٦ / ٩٤ ـ ١٠٠) عنوانه خطبة للإمام
عليّ بعد مقتل محمد
الصفحه ١٢٨ : عليهالسلام أنه يقتله زياد بن أبيه ويقطع يده ورجله
ويصلبه على جذع ابن مكعبر. أورده ابن أبي الحديد أيضا (شرح
الصفحه ١٣٤ : رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم».
وقال ابن أبي الحديد (الشرح : ٦ / ٢٩) : «كان سيدا وهو من أصحاب عليّ
الصفحه ١٤٥ : قطعها فقتله ، ولم يزل يقاتل ورجله
مقطوعة ...».
وقال ابن أبي الحديد (شرح نهج البلاغة :
٣ / ٢٧) في فتنة
الصفحه ١٤٦ : منها.
__________________
(١) ـ راجع شرح ابن
أبي الحديد : ٩ / ٢١٨. الجمل : ١٦٣.
(٢) ـ كذا. وفي
الصفحه ١٤٧ : مقدمة
جيش ابن سعد لما مضى إلى الحسين عليهالسلام.
راجع إخبار علي عليهالسلام
لذلك في شرح ابن أبي الحديد
الصفحه ١٦٤ : :
أسقطت حملها. وجاء شرح واقعتها في المصدر : ١ / ٢٥٩.