الصفحه ٥٦٢ :
وعن أبي عبيدة
الحذاء (١) ، قال : قلت لأبي جعفر عليهماالسلام : «جعلت فداك ـ ادع الله لي ، فإنّ لي
الصفحه ٧١٨ : على أبي
عبد الله ـ وأنا أستمع ـ حروفا من القرآن ليس...................... ٧٧٧
قرّبت إلى رسول
الله
الصفحه ٨٥٩ : .
٧٩٧
فصل [٣] عليّ ومحبّوه.
٧٩٨
فصل [٤] بدء خلق النبيّ وآله.
٨٠٠
الصفحه ٢٦ : معناها أخبار
كثيرة. وفي بعضها (٥) : «ثمّ نزل ومعه الصحيفتان فدفعهما إلى علي بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٩٢ :
فصل [٦]
وجد بخط مولانا
أبي محمّد العسكري عليهماالسلام (١) : «قد صعدنا ذرى الحقائق بأقدام
الصفحه ١١٧ : السعادات ؛ كان عالما فاضلا محققا ، له كتب منها
كتاب رشح الولاء ... وروى عنه علي بن موسى بن طاوس ، وقرء عنده
الصفحه ١٥٧ : أصبر على طخية
عمياء ، يهرم فيها الكبير ويشيب فيها الصغير ، ويكدح فيها مؤمن حتّى يلقى ربّه.
فرأيت أنّ
الصفحه ١٦٧ :
انقباض الأمور عليه ، وما كان برمه من الآراء ـ دون الصحابة ـ.
و «الحسنان» :
ولداه عليهالسلام ، وقيل
الصفحه ٢٤٧ :
وفي رواية اخرى (١) : قال زرارة : «يعني القتل».
وفي لفظ آخر (٢) : ـ قال : ـ «يخاف على نفسه الذبح
الصفحه ٢٥٤ : يسيران في الأرض».
وروى مسلم في
صحيحه (٣) عن أبي سعيد الخدري ، قال : حدّثنا رسول
الصفحه ٣٢٥ : الحياة الدنيا»؟
فيوفّقه الله ،
فيقول : «نعم».
فيقول له : «وما
ذاك»؟ فيقول : «ولاية عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٣٤٨ : ، والبذر في الأرض ، تنبت فيها وتثمر على ما في أصلها ، جاءت
من ظهر أبيها ، حتّى اتّصلت بها القوّة
الصفحه ٣٦٢ : الصادق عليهالسلام
من الأدلة على إثبات الصانع المعروف بتوحيد المفضل ، البحار ، ٣ / ٩٠ ، أول المجلس
الثاني
الصفحه ٣٩٣ : ، وهو أنتن من كلّ جيفة على وجه الأرض ،
يلعنه كلّ من يمرّ به من الخلائق».
وفي الصحيح (١) : «إنّ المقتول
الصفحه ٤٣٠ : الدنيا ـ : (قِيلَ ارْجِعُوا
وَراءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُوراً) [٥٧ / ١٣].
وهو كتابه المنزل
عليه ـ لا كتاب