الصفحه ٨٨ : الإمام المفترض الطاعة».
وقال (٣) في قوله ـ عزوجل ـ : (وَنَضَعُ
الْمَوازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ
الصفحه ٢٨٥ : فَهُمْ يُوزَعُونَ) [٢٧ / ٨٣] :
«استدلّ بهذه
الآية على صحّة الرجعة من ذهب إلى ذلك من الإماميّة ، بأن قال
الصفحه ٣٢٦ : الصالح ، مرافقة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وعليّ والأئمّة من ولدهعليهالسلام».
ثمّ يسلّ نفسه
الصفحه ٤٠٣ : اليوم حتّى يقول
: ربّ ـ أرحني ولو إلى النار».
وروي (٢) أنّ أعظم الساعة ترد عليه في الدنيا : عند خروج
الصفحه ٤٤٩ :
أو يوضع توحيد
آحاد الامم في مقابلة توحيد نبيّه أو إمامه ، فيعرف قدره ويحكم له أو عليه.
كيف لا
الصفحه ٨٢٠ : ء
النبي صلىاللهعليهوآله : ٦١٧ ، ٦١٣.
العاقل لا يجوز إطلاقه على الله تعالى : ٢١٦.
العالم الكبير
الصفحه ٨٢٦ : . له ظهر وبطن :
٧٦٠.
مخلوق أو غير مخلوق : ٧٩٠. مصون عن التحريف : ٧٧٥ ـ ٧٨٤.
نزل على سبعة أحرف ، نزل
الصفحه ٨٣٧ : .
عقولهم متفاوتة في قبول مراتب العرفان :
٤٣. على الصراط فمتعلّق وقدم تزلّ وقدم تستمسك : ١١٨٦. في
الآخرة
الصفحه ٣٨ : ، ومن جعله أمامه قاده إلى الجنّة ، ومن جعله خلفه ساقه إلى
النار ، وهو الدليل يدلّ على خير سبيل ، وهو
الصفحه ٦٩ : على الباقي ، كما أنّ الإمام كذلك ، فإنّ
الثقلين سيّان في ذلك.
ولعلّ هذا هو
المراد من كلام الشيخ
الصفحه ١٩٥ :
فصل [٢٠]
[ما يجب على
المكلف من الاعتقاد]
وممّا يؤيّد ما
ذكرناه ـ من أنّه يكفي للعاميّ الاعتقاد
الصفحه ٩٥ : معناه ـ.
ولقد كان حول نبيّنا
صلىاللهعليهوآلهوسلم جماعة من المنافقين مردوا على النفاق ، وإنّما
الصفحه ٣٩٨ :
والحرارة تقوم على
رءوس المنافقين ، لأنّهم يحدثون في الحرارة في الدنيا : (وَقالُوا لا تَنْفِرُوا
الصفحه ٥١١ : مرّ أنّ أهل الأعراف هم
الأئمّة الهداة عليهمالسلام ، لأنّ هؤلاء القوم يكونون مع الرجال الذين على
الصفحه ٧٩٠ :
الشيخ الصدوق ـ أبو جعفر محمّد بن علي بن بأبويه القمي رحمهالله : ٣٠.
ـ الصدوق.
الشيخ