الصفحه ٢٣٤ : ١) عليهماالسلام
، ولم يرد قول في جرحه أو تعديله.
(٣) ـ الدكّان : شيء
كالمصطبة يقعد عليه (المصطبة : مكان ممهّد
الصفحه ٢٣٥ : ينجو من
الهلكة فيها إلّا من ثبّته الله ـ عزوجل ـ على القول بإمامته ، ووفّقه للدعاء بتعجيل فرجه.
ـ قال
الصفحه ٢٤٨ : : «وأيّة
آية هي»؟
قال : «قوله ـ عزوجل ـ : (لَوْ تَزَيَّلُوا
لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ
الصفحه ٢٥٠ : )
: «ليأتينّ على أمّتي ما أتى على بني إسرائيل ، حذو النعل بالنعل ...».
وفي البخاري (كتاب الاعتصام ، باب قول
الصفحه ٢٥١ :
على القول به إلّا من كتب الله ـ عزوجل ـ في قلبه الإيمان وأيّده بروح منه».
وبإسناده (٤) عن سعيد بن
الصفحه ٢٥٣ : في كتاب الله قد
أعيتني».
فقلت : «أيّها
الأمير ـ أيّة آية هي»؟
فقال : «قوله : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الصفحه ٢٥٧ : الدخان ـ وهي قوله تعالى : (فَارْتَقِبْ
يَوْمَ تَأْتِي السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ)
... قال القاضي : وأصحّ
الصفحه ٢٥٩ :
والوزراء ظلمة
والعرفاء خونة والقرّاء فسقة ، وظهرت شهادة الزور ، واستعلن الفجور وقول البهتان
والإثم
الصفحه ٢٦١ : لصعصعة بن صوحان : «ما عنى أمير المؤمنين ـ صلوات الله عليه ـ بهذا
القول»؟
فقال صعصعة : «يا
بن سبرة ـ إنّ
الصفحه ٢٦٤ : : ـ
__________________
(١) ـ كذا في النسخ
والمصدر ، ولكن الأظهر أنّ موضع قوله : «وغمرتنا طيور خضر ...» هنا ، حتّى يستقيم
المعنى
الصفحه ٢٧٣ :
الفرج ؛ أما سمعت
قول الله ـ عزوجل ـ : (١) (فَانْتَظِرُوا إِنِّي
مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرِينَ
الصفحه ٢٨٥ : (١) في تفسير قوله ـ عزوجل ـ : (وَيَوْمَ نَحْشُرُ
مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ فَوْجاً مِمَّنْ يُكَذِّبُ بِآياتِنا
الصفحه ٢٩٣ : على صحّة كونها ـ إن شاء الله ـ (١).
والقول بالتناسخ
باطل ، من دان بالتناسخ فهو كافر ، لأنّ في
الصفحه ٣٠٢ : النفوس والأرواح
، ١٩٠. عنه البحار : ٦ / ٢٥٥.
(٣) ـ دلائل النبوة :
باب قول الله عزوجل
: (وَلا
الصفحه ٣٠٧ : والموقف ، ٩٠ ح ٢٤٢.
وجاء ما يقرب منه في تفسير القمي ،
تفسير قوله تعالى (لِمَنِ
الْمُلْكُ الْيَوْمَ