الصفحه ٣٥٥ : فيما يحبّ ويرضى (١)» ـ وهو قول الله ـ عزوجل ـ : (يُثَبِّتُ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ
الصفحه ٣٩٢ : : يحشرون سكران ،
وهم الذين كانوا يحدّثون في المساجد بحديث الدنيا ـ قوله تعالى : (وَأَنَّ الْمَساجِدَ
الصفحه ٤٠٠ : عندها سبع صفوف من الملائكة ؛ وذلك قوله ـ عزوجل ـ : (يا مَعْشَرَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ
الصفحه ٤١٢ : عن مولانا الباقر عليهالسلام في قوله ـ عزوجل ـ : (هذا يَوْمُ يَنْفَعُ
الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ
الصفحه ٤٢٩ : مُلاقٍ حِسابِيَهْ) ـ إلى قوله (١) : ـ (فِي الْأَيَّامِ
الْخالِيَةِ) [٦٩ / ١٩ ـ ٢٤].
وقال ـ تعالى
الصفحه ٤٣٣ : عن قول الله ـ عزوجل ـ : (وَنَضَعُ
الْمَوازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ
الصفحه ٤٤٠ : ظهر
معنى قوله : كفّة الميزان كأطباق الدنيا في طولها وعرضها.
وأمّا تسميتها
يمينا وشمالا : فلقوّة
الصفحه ٤٧٤ : ويخرّ ساجدا ، فيمكث ما شاء الله ، فيقول [الله] (١) : «ارفع رأسك ، واشفع تشفّع ، وسل تعط».
ـ ذلك قوله
الصفحه ٤٧٥ : .
(٣) ـ مجمع البيان :
قوله تعالى (فَما
تَنْفَعُهُمْ شَفاعَةُ الشَّافِعِينَ)
[المدثر / ٤٨] ١٠ / ٣٩٢. وأورده
الصفحه ٤٧٦ : والشفيع ، ٢ / ١٦٥) عن الباقر عليهالسلام
: «في قوله (وَتَرى
كُلَّ أُمَّةٍ جاثِيَةً)
ـ الآية ـ : قال : ذلك
الصفحه ٤٩٨ :
البحر نارا ، وتحت النار بحرا».
وعن ضحّاك (٥) في قوله ـ عزوجل ـ : (أُغْرِقُوا
فَأُدْخِلُوا ناراً) [٧١
الصفحه ٤٩٩ :
وعن قتادة (١) في قوله ـ عزوجل ـ : (أَمْ مَنْ أَسَّسَ
بُنْيانَهُ عَلى شَفا جُرُفٍ هارٍ فَانْهارَ
الصفحه ٥١١ :
ويصدّق قوله في
أهل الأعراف ما روي عن مولانا الباقر عليهالسلام فيهم (١) «إنّهم قوم استوت
حسناتهم
الصفحه ٥٢٧ : ،
ويسقط عن أبشارهم الشعر ، وذلك قول الله ـ تعالى ـ : (وَسَقاهُمْ رَبُّهُمْ
شَراباً طَهُوراً) [٧٦ / ٢١] من
الصفحه ٥٢٨ : الحرير والديباج بألوان مختلفة ، وحشوها المسك
والكافور والعنبر ، وذلك قول الله ـ تعالى ـ : (وَفُرُشٍ