الصفحه ٣٠٩ : الموت
ـ ألم تسمع قولي : (كُلُّ
نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ)؟
وأنت خلق من خلقي ، خلقتك للموت ؛ مت» ؛ فيموت
الصفحه ٣١٤ : العلماء ، ولم أعثر على قائله.
(٢) ـ اضيف هنا في
عين اليقين : في قوله عزوجل
: (إِذا
تَوَفَّتْهُمُ
الصفحه ٣١٥ : ، ح ٩.
راجع أيضا تفسير الطبري : ١ / ١٦٠ ،
تفسير قوله تعالى (وَإِذْ
قالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي جاعِلٌ
الصفحه ٣٢٤ : ـ :
قول عليّ لحارث
عجبا
وكم من اعجوبة (٣) له حملا
يا حار (٤) همدان من يمت يرني
الصفحه ٣٦٤ : وأفكارك ، وسيظهر لك من كلّ حركة فكريّة أو قوليّة أو عمليّة ،
صورة روحانيّة وجسمانيّة ؛ فإن كانت الحركة
الصفحه ٣٧٤ : ...».
(٢) ـ هنا جاء في
المطبوعة القديمة فقرتان منقولتان عن تفسير الفخر الرازي (قوله تعالى : (فَإِذا نُفِخَ فِي
الصفحه ٣٧٥ : لَهُمْ مِنَّا الْحُسْنى أُولئِكَ عَنْها مُبْعَدُونَ) ـ إلى قوله : ـ (لا يَحْزُنُهُمُ
الْفَزَعُ
الصفحه ٣٨٥ :
الصادق عليهالسلام في قوله ـ عزوجل ـ (كُلَّما نَضِجَتْ
جُلُودُهُمْ بَدَّلْناهُمْ جُلُوداً غَيْرَها
الصفحه ٣٨٩ : ـ وعدتني
في أمّتي»؟
فيقول : «أعطيتك
ما ترضى».
ـ قوله تعالى : (وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضى
الصفحه ٣٩٤ : / ٤]
فصل [١]
[طول هذا اليوم
وقصره]
روي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم (١) أنّه تلا قوله ـ تعالى
الصفحه ٣٩٥ :
قوله : «ألجمهم
العرق» : أي بلغ منهم مكان اللجام. قيل (١) : «إنّه كناية عن بلوغهم الغاية من الجهد
الصفحه ٣٩٧ : .
فإذا صار الخلائق
إلى الظلّ ، صار الظلّ ثلاثة أقسام :
قسم للحرارة وقسم
للدخان وقسم للنور ؛ فذلك قوله
الصفحه ٣٩٩ : ، بأن يبلغ الأذقان ، ثمّ يدعون إلى المحشر ، وذلك قوله ـ تعالى
ـ : (مُهْطِعِينَ) ناظرين قاصرين مسرعين
الصفحه ٤١٦ : وتعالى ـ منزله في النار ؛
__________________
(١) ـ تفسير القمي :
قوله تعالى (الْأَخِلَّاءُ
يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٤١٩ : : «فيقولون ادخلوا الجنّة».
(٢) ـ الزهد : الباب
السابق ، ٩٠ ، ح ٢٤٣. تفسير القمي : قوله تعالى : (ادْعُونِي