الصفحه ١٤١ : والسنّة وبيان الأئمّة دلالة على
أنّ مقصوده ليس أن يقتصر على ظاهر الشريعة فقط ، بل يتّبع أنوار القرآن
الصفحه ٣٨٥ : الذهبي (سير أعلام النبلاء : ٣ / ٣٦٣) عن المدائني وجماعة أنه توفّي
سنة ستّ وثمانين ، وعن إسماعيل بن عياش
الصفحه ٥٢٧ :
وصدّقوه ؛ وقد كان
آدم عليهالسلام أوصى هبة الله أن يتعاهد هذه الوصيّة عند رأس كلّ سنة ،
فيكون يوم
الصفحه ٦١٢ :
: ٣ / ١٢٢ ، وقائع سنة ٩) : «وفيها نعى رسول الله صلىاللهعليهوآله
للمسلمين النجاشي ، وإنه مات في رجب سنة
الصفحه ٦٢٤ : ، الأحقاف / ٣١. وهو حسين بن مسعود بن محمد البغوي الفقيه المحدث المفسر
الشافعي ، صاحب كتب شرح السنة. توفى
الصفحه ٧ :
وفيه (١) : «نظرة إلى العالم أحبّ إليّ من عبادة سنة ـ صيامها
وقيامها».
وفيه (٢) : «ألا أدلّكم على
الصفحه ٥٦ :
بن الضباب ... قتل مع أبي بكرة بسجستان ، سنة ثمان وسبعين» راجع أيضا تاريخ ابن
الخياط : سنة ثمان وسبعين
الصفحه ٦٧ : ء ثلاثين سنة.
يا محمّد ، عظم
ربّي وجلّ أن يكون في صفة المخلوقين».
ـ قال : ـ قلت : «جعلت
فداك ، من كانت
الصفحه ١٨٥ : لاحق فهو ناقص ، ولذلك يقال للإنسان إذا طالت مدّة وجوده : «إنّه كبير» ـ أي
كبير السنّ ، طويل مدّة البقا
الصفحه ٢٥٤ : (٤) : «قدّر الله المقادير قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين
ألف سنة».
__________________
(١) ـ عين اليقين
الصفحه ٢٩٠ : ، وانتبه من سنة غفلتك ، وتفكّر فيما جاء عن الله ـ عزوجل ـ على لسان نبيّه ـ صلوات الله عليه ـ ...» ـ الحديث
الصفحه ٣٠٤ :
باللبن ، فيستغنى عن السنّ ، وإذا كبر لم يوافقه اللبن السخيف ، ويحتاج إلى طعام
غليظ ، ويحتاج الطعام إلى
الصفحه ٣١٠ : سنة نسيت فيها الخلق (٢) ، وذلك بين النفختين».
وقال أيضا (٣) : «إنّ الروح مقيمة في مكانها ، روح
الصفحه ٣٣٣ : الله وجوده ورحمته فيهما ،
فإنّ الشمس مع كونها تسير في فلكها في مدّة سنة ، تطلع كلّ يوم وتغرب بسير آخر
الصفحه ٣٣٥ : خمسمائة سنة ....».
وجاء ما يقرب منه فيه أيضا : كتاب صفة
جهنم ، باب (٦) : ٤ / ٧٠٩ ، ح ٢٥٨٨.
راجع الدر