الصفحه ٣٧٣ : منه بعض هذه الأربعة ، وذلك قول الله : (وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلى أَرْذَلِ
الْعُمُرِ لِكَيْ لا
الصفحه ٣٧٤ : قال : ـ يا جابر ، إنّ هذه
الأربعة الأرواح تصيبها الحدثان إلّا روح القدس ، فإنّها لا تلهو ولا تلعب
الصفحه ٣٨٤ : الليل ؛ وهم الحفظة ، يحفظون
على العبد عمله.
وعن أئمّتنا عليهمالسلام (٢) : إنّهم أربعة أملاك ، يجتمعون
الصفحه ٤٠٦ : ».
__________________
(١) ـ عين اليقين :
٣٧٨.
(٢) ـ راجع الأسفار
الأربعة : ٩ / ٢٩٢ ـ ٢٩٣.
(٣) ـ لم أعثر عليه ،
وقال صدر
الصفحه ٤٠٩ : التاسع من المشهد الرابع : ٢٩٣. الأسفار الأربعة : ٩ / ٢٩١.
مفاتيح الغيب : المشهد الثاني عشر من المفتاح
الصفحه ٤١٤ :
فمن أصنافهم (١) الأكابر الأربعة المشهورون ، وهم : جبرئيل وميكائيل اللذان
تكرّر ذكرهما في القرآن
الصفحه ٤١٦ : والقيام عند الله للأرواح ؛ بل كانت
الأشياء كلّها واقفة في منزل واحد ومقام أوّل.
ولكلّ من هؤلاء
الأربعة
الصفحه ٤٣١ :
ثلاثة أجنحة ، وجزء له أربعة أجنحة».
رواه في الكافي.
وفي بعض الأخبار (٢) : «إنّ جبرئيل له ستّمائة
الصفحه ٤٣٥ : ، فاذا
قضت مدّة الدنيا يدنو الصور إلى جهة إسرافيل ، فيضمّ إسرافيل أجنحته الأربعة ، ثمّ
ينفخ في الصور
الصفحه ٤٧٤ : ، ح ٣. ورواه أيضا في الخصال : باب الأربعة ، ١ /
٢١٥ ، ح ٣٦. والأمالي : المجلس الثاني والتسعون ، ٧٣١
الصفحه ٤٧٥ :
فقال : «نعم».
قلت : «فما صفة
العصمة فيه ، وبأيّ شيء يعرف»؟
فقال : «إنّ جميع
الذنوب لها أربعة
الصفحه ٤٨٣ : الثامنة من المفتاح الأول. الأسفار الأربعة : ٧ / ٢٥.
وقد أورده المؤلف ـ قدسسره ـ في الوافي (٢ / ٧٨)
أيضا
الصفحه ٥١٥ : ، يعرف
الحلال والحرام ، ويدعو إلى سبيل الله ، ولا ينقطع الحجّة من الأرض إلّا أربعين
يوما قبل يوم القيامة
الصفحه ٥١٦ : ـ على نبيّنا وعليهالسلام ـ إلى الخاتم صلىاللهعليهوآله على طبقاتهم مائة وأربعة وعشرون ألف نبيّا. منهم
الصفحه ٥٢٤ : : «لعنت من أرض كما قبلت
دم هابيل». فبكى آدم على هابيل أربعين ليلة.
ثمّ إنّ آدم سأل
ربّه ـ عزوجل ـ أن يهب