الصفحه ٣٤٨ : إضافات المؤلف ، ولعله كان في نسخته. وجاء في
الخصال (٢٥٠ ، باب الأربعة ، ح ١١٦) والمسند (٢ / ٢٦١) : «أربعة
الصفحه ٣٦٩ : من
الروايات.
فصل (٢)
[٨]
[النفوس أربعة]
روي عن كميل بن
زياد (٣) أنّه قال : سألت مولانا أمير
الصفحه ٣٧٢ : ، جعل فيهم أربعة أرواح : روح الإيمان ، وروح
القوّة ، وروح الشهوة ، وروح البدن ؛ ولا يزال العبد مستكملا
الصفحه ٥٣٥ : :
فإنّه ارسل إلى ثمود ، وهي قرية واحدة ولا تكمل أربعين بيتا على ساحل البحر صغيرة.
وأمّا شعيب :
فإنّه
الصفحه ٦٧٠ : .
وأفضل ما في
الإنجيل : الصحف الأربعة المنسوبة لتلامذة عيسى الأربعة ، وهي المخصوصة بالقراءة
في الصلوات
الصفحه ٩ : أحد أحدا».
قيل : «وكيف ذاك»؟
فقال : «إنّ الله
ـ تعالى ـ خلق أجزاء بلغ بها تسعة وأربعين جزء ، ثمّ
الصفحه ٢١ :
مقصد واحد ؛ فصارت
مقاصد هذا الكتاب أربعة :
العلم بالله.
العلم بالملائكة.
العلم بالكتب
والرسل
الصفحه ٤١ : ، فهو شهادة له بالتوحيد.
وأربعة اخرى يعرف
أمّه من حيث أنّها وسيلة إلى اغتذائه فقطّ ، لا من حيث أنّها
الصفحه ١٥١ : ثلاثة في
ثلاثة أو أربعة في أربعة أو غيرها ، ويسمى الوفق باسم عدده ؛ ثم تحسب عدد اسم
مخصوص وتضع في كل جز
الصفحه ٣١٨ : ، وما يمشي على أربع ،
وعلى عشر ، وعلى مائة ؛ واختلافها في الصور والأشكال والأخلاق والطبائع والمنافع
الصفحه ٣٣٢ : (٢) ، وصيّرها رئيس السماء ، واهب الضياء ، فاعل النهار والليل
بالحضور والغيبة ، وجاعل الفصول الأربعة بالذهاب
الصفحه ٣٣٤ : الزمان ،
وحصلت الفصول الأربعة التي بها يتمّ الكون والفساد ، وتنصلح أمزجة البقاع والبلاد
؛ فإذا انخفض عن
الصفحه ٣٤٥ :
عبّاس فيما روي عنه في حديث : «هذه الكعبة ، وإنّها بيت واحد من أربعة عشر بيتا ،
وإنّ في كل أرض من الأرضين
الصفحه ٣٥٦ : المعراج (٢) حيث قيل :
«أنزل الله العزيز
الجبّار عليه محملا من نور ، فيه أربعون نوعا من أنواع النور
الصفحه ٣٥٩ : في مرتبته
__________________
(١) ـ بلفظ : «...
موضع أربع أصابع ...» في المسند : ٥ / ١٧٣. الترمذي