الصفحه ٢٨٢ : ،
وأمزجتها مختلفة في القرب والبعد من الاعتدال الحقيقي ؛ والأرواح الإنسيّة التي
بإزائها مختلفة بحسب الفطرة
الصفحه ٤٠ : (٢) عن ابن عمر ـ قال : ـ قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «لا تضربوا أطفالكم على بكائهم ، فإنّ
الصفحه ٢٠٩ : بدت ثناياه ؛ فقال له عمر : «ما أضحك يا رسول الله بأبي أنت
وأمّي»؟ قال : رجلان من أمّتي جثيا بين يدي
الصفحه ٢٥٧ : ، لما في إظهاره من إفساد العامّة وهلاكهم.
فقد روي عن النبيّ
صلىاللهعليهوآله (١) : «القدر سرّ الله
الصفحه ٢٨٨ : النبي صلىاللهعليهوآله (١) : «أنحن في أمر فرغ منه أو أمر مستأنف»؟
قال : «في أمر فرغ
منه ، وفي أمر
الصفحه ٤٨٧ : ].
وقد اوحي إليه
مرّة وهو على فخذ بعض الصحابة ؛ قال (١) : «فثقل عليّ فخذي نبيّ الله حتّى خشيت أن يرضّ
الصفحه ٦٠١ : (٦).
__________________
(١) ـ روى الحاكم (المستدرك
: كتاب العلم ، ١ / ١٠٥ ـ ١٠٦) عن ابن عمر : «كنت أكتب كل شيء أسمعه من رسول الله
الصفحه ٧٠٩ : : «خصصتك به (١) وختمتها بك».
والسادس : لمّا
اسري بي إلى السماء جمع الله لي النبيّين فصلّيت بهم ومثالك
الصفحه ١٤٦ : : «زدني».
قال : «إنّ لله
تسعة وتسعين اسما ، فلو كان الاسم هو المسمّى لكان كلّ اسم منها إلها ، ولكنّ الله
الصفحه ٣٠٣ : هو أخسّ الأعضاء لو عدمه الإنسان وظهرت به حكّة لكان أعجز الخلق وأضعفهم ،
ولم يقم شيء مقامه في حكّ بدنه
الصفحه ٣٣٩ : خَلَقَ اللهُ مِنْ شَيْءٍ وَأَنْ عَسى
أَنْ يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ
الصفحه ٣٧ : عليهالسلام
: «لو عرفت الله بمحمّد لكان محمّد أوثق من الله ، ولو عرفت محمّدا بالله ما احتجت
إلى رسول الله
الصفحه ١٢١ : بحدّ ،
ولا يحسب بعدّ ، وإنّما تحدّ الأدوات أنفسها ، وتشير الآلة (٢) إلى نظائرها ؛
منعتها «منذ»
القدمة
الصفحه ١٥٦ : المشاركة في كلّ وصف توجب المماثلة ؛ أفترى أنّ الضدّين يماثلان ـ وبينهما
غاية البعد الذي لا يتصوّر أن يكون
الصفحه ٥٠٩ : المذكور :
«فلو خلق الله
الخليقة خلوا من الخليفة لكان قد عرضهم للتلف» (٢)
ولهذا لمّا أراد
الله ـ عزوجل