الصفحه ٢٠٧ :
التوّاب
هو الذي يرجع إلى
تيسير أسباب التوبة لعباده مرّة بعد اخرى بما يظهر لهم من آياته ويسوق
الصفحه ٢٤٢ : بذلك السبب بعد ، لعدم اطلاعها على سبب ذلك السبب ، ثمّ لمّا جاء أوانه
واطلعت عليه حكمت بخلاف الحكم
الصفحه ٣٣٤ : شكله ، ثمّ في لونه ، ثمّ في وضعه في
السماء وقربه من وسط السماء وبعده عنه ، وقربه من الكواكب التي بجنبه
الصفحه ٣٣٥ :
سَمْكَها
فَسَوَّاها* وَأَغْطَشَ لَيْلَها وَأَخْرَجَ ضُحاها* وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذلِكَ
دَحاها) [٧٩
الصفحه ١٣١ : لكونه كيف ، ولا كان له أين ، ولا كان في شيء ، ولا
كان على شيء ، ولا ابتدع لمكانه مكانا ، ولا قوي بعد ما
الصفحه ٢١٤ : من ذاته شيء ؛ وقبل خلق الزمان لم يكن للزمان
عليه جريان ، وبقي بعد خلق الزمان على ما عليه كان
الصفحه ٢٧٥ : الأزليّة والقضاء الإلهي إرادة حادثة ،
إلّا بعد علم ، ولا علم إلّا بعد حياة ، ولا حياة إلّا بعد محلّها
الصفحه ٣٠٤ : ، ثمّ فتح في حلمة الثدي ثقبا ضيّقة
جدّا ، حتّى لا يخرج اللبن إلّا بعد المصّ تدريجا ـ فإنّ الطفل لا يطيق
الصفحه ٣١٠ :
قيل (١) : «أفيتلاشى الروح بعد خروجه عن قالبه أم هو باق»؟ قال : «بل
هو باق إلى وقت ينفخ في الصور
الصفحه ٣٢٤ : ديمها (٤) ، وعدّد قسمها (٥) ، فبلّ الأرض بعد جفوفها ، وأخرج نبتها بعد جدوبها
الصفحه ٤١٩ : : نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ؛ ومن قبل
هؤلاء صارت العلوم إليهم ، وكذلك صار العلم من بعد محمد وعليّ والحسن
الصفحه ٤٩٨ : نفسه ، كان كبعضكم ؛
ولكن يحدّث إليه ساعة بعد ساعة».
وبإسناده (٣) عن مولانا الصادق عليهالسلام : «إنّ
الصفحه ٥٤٤ : بعد ذلك
يختلف إليه ويتعلّم منه ؛ فسأله محمّد بن عليّ ـ صلوات الله عليه ـ عن شيء ، فقال
جابر : «والله
الصفحه ٥٤٨ : ـ هل حدّثكم نبيّكم كم يكون من بعده خليفة»؟
قال : «نعم ؛
كعدّة نقباء بنى إسرائيل».
وروى أبو عبد الله
الصفحه ٥٦٥ : ولا بعده ؛ طيّب الريح ، نكّاح النساء ، ذو
النسل القليل ؛ إنّما نسله من مباركة لها بيت في الجنّة ، لا