الصفحه ٣٣٠ : والأمطار والثلوج والشهب
والصواعق ، فهي عجائب ما بين السماء والأرض ؛ وقد أشار القرآن إلى جملته في قوله عزوجل
الصفحه ٣٣١ : ما ينزل منها في
بلدة واحدة ، أو قرية واحدة لعجز حسّاب الجنّ والإنس عنه ، فلا يعلم عددها إلّا
الذي
الصفحه ٣٣٢ : والأوبة ـ بأمر الله سبحانه
وطاعته ـ قرّة عين الدنيا ، وهادي سبيل العقبى ؛ ما ازدادت على الكواكب بمجرّد
الصفحه ٣٣٣ :
وفي الخمسة
المتحيّرة في جمال بارئها ، المعبّر عنها في القرآن المجيد : ب (بِالْخُنَّسِ* الْجَوارِ
الصفحه ٣٤٢ :
عليهم من القرآن
لا يعرفونه ، فإذا أخبرناهم به انشرحت صدورهم لما يسمعون منّا ، وسألوا الله لنا
طول
الصفحه ٣٤٧ : : أوهم مؤمنون؟ فقالت : نعم ؛ قرأت
عليهم كتابك فآمن بذلك كلّهم ...... فقلت : أو تصعد الشمس في ذلك البلاد
الصفحه ٣٦٩ : (كتاب فضل القرآن ، ٢ / ٥٩٩ ، ح ٢) أيضا عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «فإن التفكّر حياة قلب البصير
الصفحه ٣٨٤ : عند صلاة الفجر ، وهو معنى
قوله تعالى : (إِنَّ قُرْآنَ
الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً)
[١٧ / ٧٨
الصفحه ٣٨٥ :
ـ في سعد السعود (٢٢٥) عن كتاب قصص القرآن للهيصم بن محمد النيسابوري. عنه البحار
: ٥ / ٣٢٤ ، ح ١٢
الصفحه ٤٠١ : الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا حَضَرُوهُ
قالُوا أَنْصِتُوا فَلَمَّا قُضِيَ وَلَّوْا إِلى
الصفحه ٤٠٨ : شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ) [٤٣ / ٣٦].
* * *
الصفحه ٤١٤ :
فمن أصنافهم (١) الأكابر الأربعة المشهورون ، وهم : جبرئيل وميكائيل اللذان
تكرّر ذكرهما في القرآن
الصفحه ٤٢٠ :
وقيل : هم
الثمانية المذكورة في القرآن الكريم : (وَيَحْمِلُ عَرْشَ
رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٤٥٠ : مزاج يناسب قوّة دون اخرى ، ويسهل له فعل بعضها ممّا يلائم حالها دون بعض ؛
على ما عبّر عنه في القرآن مرّة
الصفحه ٤٦٥ : ، بحيث يشاهد في اليقظة
__________________
(١) ـ إضافة من
القرآن الكريم.