الصفحه ٨٢ : إلا بالصفات الجماليّة ؛ وأمّا الجلاليّة فإنّما يتّصف بها بالإضافة ، فإنّ
للموجودات درجات بعضها فوق بعض
الصفحه ٨٣ : كانت
كمالاته ـ عزوجل ـ ذاتيّة ، فهي جميعا حاصلة له بالفعل دائما ، وإلا لافتقر
إلى مخرج لها من القوّة
الصفحه ٨٥ : التأكّد ـ وإلّا لم يتحقّق وجود بالغير
ـ فكذلك يجب أن يكون في العلم علم متأكّد قائم بذاته ، وفي الاختيار
الصفحه ٩٠ : إلى ما سواه من الفاقرات ، تمتنع أن تختلف المعيّة
واللامعيّة ، والإفاضة واللاإفاضة ؛ وإلّا فيكون بالفعل
الصفحه ٩٤ : وأبدا (يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما
خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِما
الصفحه ٩٦ : صفاته العليا ليس إلّا بذاته ـ لا غير.
* * *
__________________
(١) ـ عين اليقين :
٣٠٧. راجع أيضا
الصفحه ٩٧ : يوجب ذلك أن يكون هناك
اثنينية في الذات ولا في الاعتبار ، فإنه ليس إلا اعتبار أن له حقيقة ظاهرة بذاته
الصفحه ١٠١ : وعزّ ، وأمّا من حيث إضافتها
إلى المراد فإنّها محدثة ، إلّا أنّها ليست كإرادتنا مقدّمة على الفعل ، بل هي
الصفحه ١٠٢ : تصدر عنه الموجودات لأجل علمه بنظام الخير ـ الذي هو
عين ذاته ـ. ولا يعتبر في القدرة إلّا تعيّن الفعل
الصفحه ١١٠ :
عالما وقادرا إلّا
لأنّه وهب العلم للعلماء والقدرة للقادرين؟ وكلّ ما ميّزتموه بأوهامكم في أدقّ
الصفحه ١١٢ : المرويّ فيه وفي الكافي ، ثمّ سائر كلماته ـ صلوات الله
عليه وآله ـ المنقولة من نهج البلاغة ، إلّا ما نضيفه
الصفحه ١٢٤ :
ولا حين ولا زمان
، عدمت عند ذلك الآجال والأوقات ، وزالت السنون والساعات ؛ فلا شيء إلا الله
الواحد
الصفحه ١٢٧ : منجى منك ، [إلّا إليك] (٤) ؛ بيدك ناصية كلّ دابّة ، وإليك مصير كلّ نسمة
الصفحه ١٣٤ : ؛
مقتدر بالآلاء
وممتنع بالكبرياء ، ومتملّك على الأشياء ؛ فلا دهر يخلقه ، ولا وصف يحيط به ؛ قد
خضعت له
الصفحه ١٤١ : إلّا أشياء متفرّقة ، ذكرناها في
مواضعها الأنسب بها ـ ولله الحمد.
__________________
(١) ـ شرح نهج