الصفحه ٢٠٢ :
بالوهم ، متجزّئة في ذاتها ـ لأنّها من قبيل الأجسام ـ فهي لا نظير لها ، إلّا
أنّه يمكن أن يكون لها نظير
الصفحه ٢١١ :
وهو غاية ما يدخل
في الإمكان في حقّ غير الله ، بأن لم يبق له حاجة إلّا إلى الله ـ تعالى ـ.
المانع
الصفحه ٢١٢ : السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ) [٢٤ / ٣٥]. وكما
أنّه لا ذرّة من نور الشمس إلّا وهي دالّة على وجود الشمس المنوّرة
الصفحه ٢٢١ : دائما ، وحوائجهم مقضيّة أبدا ،
لا يخيب منه أحد قطّ ، إلّا من كان على بصيرته غشاوة من استعداده ، فأخذ
الصفحه ٢٣١ :
: اعرفوا العقل وجنده ، والجهل وجنده تهتدوا. قال سماعة : فقلت جعلت فداك ـ لا
نعرف الا ما عرّفتنا. فقال أبو
الصفحه ٢٣٢ : أصحاب الرضا عليهالسلام
وثّقه الخاصة والعامة ، ـ إلا الشاذ منهم ـ وصرّحوا بأنّه من الشيعة ؛ ونقل الكشي
الصفحه ٢٣٤ : ، ليس من ذلك طبق إلّا يسبّح بحمد ربّه ويقدّسه
بأصوات مختلفة ، وألسنة غير مشتبهة ، ولو اذن للسان منها
الصفحه ٢٣٧ : مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً) [١٧ / ٨٥]. فليس
له شبه ولا مثل ولا عدل ، وله (الْأَسْماءُ الْحُسْنى
الصفحه ٢٤٣ : على الفعل إلّا إرادة الله ـ جلّ وعزّ ـ لاستهلاك إرادتهم في إرادته ـ تعالى
ـ ومثلهم كمثل الحواسّ
الصفحه ٢٤٧ : قال : «إنّ لله عزوجل علمين : علما مخزونا مكنونا
لا يعلمه إلا هو ـ ومن ذلك يكون البداء ـ وعلما علّمه
الصفحه ٢٥٧ : ، واضطربت
فيها آراء الأنام ، ولم يرخّص في إفشائه بالكلام ؛ فلا يدوّن إلّا مرموزا ، ولا
يعلم إلّا مكنونا
الصفحه ٢٦٩ : عليهالسلام أنّه ذكر عنده الجبر والتفويض ، فقال : «ألا اعطيكم في هذا
أصلا لا تختلفون فيه ، ولا تخاصمون عليه
الصفحه ٢٧٦ :
ولا الإرادة عن
العلم إلّا لفقد شرطها ـ وهو القدرة ـ ولا الفعل عن القدرة إلّا لفقد شرطه ـ وهو
الصفحه ٢٨٦ :
موسى عليهالسلام وأنزل عليه في التوراة : إنّي أنا الله لا إله إلّا أنا ،
خلقت الخلق وخلقت الخير
الصفحه ٢٨٨ : (١) ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء ، ٢ / ١١٣٧ ، ح ٣٤٣٧)
: «سئل رسول الله صلىاللهعليهوآله
: أرأيت