الصفحه ٢٨١ : الوافي ١ / ٥٤٩ أيضا.
(٢) ـ عين اليقين :
٣٢٣. راجع شرح اصول الكافي : باب الخير والشر ، شرح الحديث الثاني
الصفحه ٤٦٤ :
[٢]
باب
صفات النبي واصول
المعجزات
(يُلْقِي الرُّوحَ
مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ
الصفحه ٥٢٢ :
الجنّة ، فزوّجها
شيث ـ وأوصى شبّان إلى ابنه مجليث (١) وأوصى مجليث إلى محوق ، وأوصى محوق إلى عثميشا
الصفحه ١٩١ :
وفي الحديث النبوي
(١) : «لو دعيت إلى كراع (٢) لأجبت ولو اهدي إليّ ذراع لقبلت».
الواسع
مشتقّ من
الصفحه ٤٥٦ : مصالح تكون
بإزائها ، ولو منفعة أو ذكر جميل كالقمار ، وكذا الذي تدعوا إلى أضداد المصالح
والمنافع كالسرقة
الصفحه ٥٢٣ :
يحيى بن زكريّا
إلى منذر ، وأوصى منذر إلى سليمة ، وأوصى سليمة إلى بردة».
ثمّ قال رسول الله
الصفحه ٥٢ :
ما ليس لك ، حتّى
يكون هو المظهر لك؟! متى غبت حتّى تحتاج إلى دليل يدلّ عليك؟! ومتى بعدت حتّى تكون
الصفحه ٣٣٥ : / ٢٧ ـ ٣٠].
بل لا نسبة لعالم
الأرض إلى عالم السماء ـ لا في كبر جسمه ولا في كثرة معانيه ـ وقس التفاوت
الصفحه ٣٣٧ :
تنظر إلى هذا
البيت العظيم ، وإلى أرضه ، وإلى سقفه ، وإلى هوائه ، وإلى عجائب أمتعته وغرائب
حيواناته
الصفحه ١٨٠ :
اللطيف
هو العالم بدقائق
المصالح وغوامضها ، السالك في إيصالها إلى المستصلح سبيل الرفق ـ دون العنف
الصفحه ٢١٢ : ظلام أظلم
من العدم ، فالبريء عن ظلمة العدم ـ بل عن إمكان العدم ـ المخرج كلّ الأشياء من
ظلمة العدم إلى
الصفحه ٣٠٤ :
فصل (١) [٣]
[مراحل خلق الإنسان]
ثمّ انظر مع كمال
قدرته إلى تمام رحمته ، فإنّه لمّا ضاق الرحم
الصفحه ٣٦٢ :
إلى غير ذلك من
الأنواع وأساميها ، ويتعدّد كلّ منها حسب تعدّد الأفاعيل المتعلّقة بذلك النوع
الصفحه ٢١٨ : الاسم على المسمّى ـ فإنّ الدلالة كما تكون بالألفاظ ، كذلك تكون بالذوات
، من غير فرق بينهما فيما يئول إلى
الصفحه ٢٥١ : ، لأنّ نسبة القلم الأعلى إلى هذه الأقلام كنسبة
قوّتنا العقليّة ، إلى مشاعرنا الخياليّة والحسيّة ، ونسبة