الصفحه ٥٧٧ :
إكمال الدين (١) :
«إنّ أبا طالب كان
مؤمنا ولكنّه يظهر الشرك ويسرّ الإيمان ليكون أشدّ تمكّنا من نصرة
الصفحه ١٧١ : مقابح ذنوبه بثواب حسناته مهما مات على الإيمان.
وحظّ العبد من هذا
أن يستر من غيره ما يحبّ أن يستر عنه
الصفحه ٢٨٤ : درجات الإيمان : ٢ / ٤٤.
(٣) ـ الإضافة من
المصدر.
(٤) ـ الكافي : كتاب
التوحيد ، باب السعادة والشقاوة
الصفحه ٥٣٤ : الذي أرسلتك به فلا يكفرون بها أبدا ،
ولا اضيّع الإيمان الذي أرسلتك به ، وجعلت أهل بيتك من بعدك علما
الصفحه ٦٤٢ : والإيمان ، ثمّ يدخله
الجنّة.
إنّ الله ليفيض
على كلّ واحد من محبّي محمّد وآل محمّد ما لو قسّمت على كلّ عدد
الصفحه ٥٣١ : بِرَسُولٍ
يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ) [٦١ / ٦]. فبشّر
موسى وعيسى بمحمّد ، كما بشّرت الأنبيا
الصفحه ٩١ : . البخاري : (باب في القدر ، ح ٣ ، ٨ / ١٥٢) : «جفّ
القلم بما أنت لاق». شعب الإيمان (باب في أن القدر من الله
الصفحه ١١٠ : .
__________________
(١) ـ كتب في الهامش
ما يلي : «مراده عليهالسلام
أنّ الله عزوجل
منزّه عن كلّ وصف من أوصاف الكمال ، الذي يظنّه
الصفحه ١٩٣ :
وذلك مثل قول سيّد
الأنبياء ـ صلوات الله عليه وآله ـ : «رأس الحكمة مخافة الله»(١).
«الكيّس من دان
الصفحه ٧٠ : ، الطبعة الأولى) راجع التحقيق حول أبي بصير ـ هذا ـ في ١٣٧ ـ ١٧٦
منها.
(١) ـ في التوحيد (١٠٩
، ح ٦) عن
الصفحه ٧١١ : ، فذلك قوله
ـ تعالى ـ : (إِذْ يَغْشَى
السِّدْرَةَ ما يَغْشى) [٥٣ / ١٦].
وروى : أنّها من
أصل العرش
الصفحه ٣٨٢ : الْكِتابُ وَلَا الْإِيمانُ
وَلكِنْ جَعَلْناهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشاءُ مِنْ عِبادِنا) ـ الآية ـ [٤٢
الصفحه ٥٦٣ : اليوم ، فيخطبهم ويذكرهم بمبعث النبي صلىاللهعليهوآله
ويعلمهم أنه من ولده ، ويأمرهم باتّباعه والإيمان
الصفحه ٢٢٩ :
سبعين حجابا من نور ؛ لو كشفها لأحرقت سبحات وجهه كل من أدركه بصره». وأخرج مسلم (كتاب
الإيمان ، الباب ٧٩
الصفحه ٢٩٣ : أحوالهم ، ١ / ١٢ ، ح ٧. عنه البحار : ٥ / ٢٨٣ ، ح ٣.
وجاء ما يقرب منه في الكافي : كتاب
الإيمان والكفر