الصفحه ٤١٨ : (٢) : «إنّهم ثمانية صفوف لا يعلم عددهم إلّا الله ، لكلّ ملك
منهم أربعة وجوه ، لهم قرون كقرون الوعلة ، من اصول
الصفحه ٤٦٤ :
[٢]
باب
صفات النبي واصول
المعجزات
(يُلْقِي الرُّوحَ
مِنْ أَمْرِهِ عَلى مَنْ يَشاءُ مِنْ
الصفحه ٤٦٩ : أحسن ، بأخذ الاصول المسلّمة عندهم
واستنتاج الحقّ منها بالميزان والقسط ، فإن لم ينفعهن ف (الْحَدِيدَ
الصفحه ٦٢٨ : ، وتمهيد أوائلها
وسيلة إليها كتأسيس البناء وتمهيد اصول الحيتان ، فإنّه وسيلة إلى كمال صورة
الدار.
ولهذا
الصفحه ٧١٢ : لا؟
وأنت يمكنك أن
تعرف الحقّ في الأخيرة ممّا أعطيناك من الاصول في تحقيق النفس الإنسانيّة والأرواح
الصفحه ٢٤ : :
* * *
__________________
(١) ـ هنا مقاطع في
النسخة شرح فيه المؤلف ـ قدسسره
ـ وجه تقسيم المطالب بين علم اليقين والمحجة البيضاء ومعتصم
الصفحه ١٤١ : إلّا أشياء متفرّقة ، ذكرناها في
مواضعها الأنسب بها ـ ولله الحمد.
__________________
(١) ـ شرح نهج
الصفحه ١٥٣ : الأسرار : القاعدة
الاولى من الأصل الثالث ، ٣٦٣. وعبد الرزاق القاساني في شرح منازل السائرين : باب
الخلق
الصفحه ١٥٧ : الدنيا والآخرة».
ثمّ شرع في شرح
معاني أسماء الله ـ سبحانه ـ وبيان حظّ العبد منها واحدا واحدا ، ولنورد
الصفحه ١٨٠ : تفاصيل أفعاله ، وعرف دقائق الرفق فيها ، وبقدر اتّساع المعرفة
فيها يتّسع المعرفة بمعنى اسم اللطيف. وشرح
الصفحه ١٨٦ : ملك يحفظها إلى
أن تصل إلى مستقرّها من الأرض». والكلام في شرح حفظ الله السماوات والأرض وما
بينهما طويل
الصفحه ١٩٥ : بعث. ولن يعرف حقيقة هذا الاسم إلّا من عرف حقيقة البعث ،
وذلك من أغمض المعارف ـ وشرحه طويل.
أقول
الصفحه ٢٠٥ : مضى بيان ذلك
وشرحه فيما سبق ، فلا نعيده ـ.
ولا تتعجّبنّ من
هذا في صفات الله ـ تعالى ـ فإنّ المعنى
الصفحه ٢١٠ : ذلك ممّا يطول شرحه.
ومن العباد من جمع
بين الآداب الظاهرة في الجوارح والحقائق الباطنة في القلوب ، فمن
الصفحه ٢١٢ : التسديس ـ لكونه أوفق الأشكال إلى
بدنه وأحواها وأبعدها عن أن تتخلّلها فرج ضايعة ـ وشرح ذلك ممّا يطول