الصفحه ٥٤٣ :
محمّد بن عليّ ، ثمّ عليّ بن محمّد ، ثمّ الحسن بن عليّ ، ثمّ سميّي وكنيّي حجّة
الله في أرضه ، وبقيّته في
الصفحه ٢٥٧ : (١ / ١٠٧ ، ح ٤٨٥) : «القدر سر الله ، من لم
يؤمن بالقدر خيره وشره فأنا بريء منه».
(٢) ـ أخرجه ابن عدي
في
الصفحه ١٢ : »(١)(٢).
وفيه (٣) : «ما من عبد إلّا ولقلبه عينان ، وهما غيب يدرك بهما
الغيب ، فإذا أراد الله بعبد خيرا فتح عيني
الصفحه ٦٠٨ :
كان إذا مشطه
بالمشط يأتي كأنّه حبك الرمل (١)
وكان شيبه في
الرأس واللحية سبع عشرة طاقة شعرة ـ ما
الصفحه ٢٧١ :
ملّكك ، والمالك
لما عليه أقدرك ؛ أما سمعت الناس يسألون الحول والقوّة ، حيث يقولون : لا حول ولا
الصفحه ٢٦٩ : ، ولم يهمل العباد في
ملكه ، وهو المالك لما ملّكهم ، والقادر على ما أقدرهم عليه ، فإن ائتمر العباد
بطاعته
الصفحه ٢٧٠ :
فيه».
ثمّ قال عليهالسلام : «من يضبط حدود هذا الكلام ، فقد خصم من خالفه».
وفي كتاب الاحتجاج
الصفحه ٤٢١ :
الخازن هو المتولّي لأحوال أبواب الخزانة بفتحها وتفريق ما فيها على مستحقّها ـ باذن
ربّ الخزانة ومالكها
الصفحه ٥٠٥ : وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ
حِلْيَةً تَلْبَسُونَها وَتَرَى الْفُلْكَ مَواخِرَ فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ
فَضْلِهِ
الصفحه ٥٨٦ : ، ولكن في المستدرك (٢ / ٦١٣) والمسند (٢ / ٣٨١) : «بعثت
لاتمم صالح الأخلاق». وفي موطأ مالك (باب ما جاء في
الصفحه ٦٧٩ :
قال : «هذا مالك
خازن النار ، أمّا إنّه قد كان من أحسن الملائكة بشرا ، وأطلقهم وجها ، فلمّا جعل
الصفحه ٣١ :
فصل [٣]
قال السيد الجليل
رضي الدين أبو القاسم عليّ بن موسى بن طاوس ـ رحمهالله ـ في وصاياه لابنه
الصفحه ٢٩٤ : خيرا له في عاقبة أمره».
__________________
(١) ـ التوحيد :
الباب السابق ، ٤٠٠. أمالي الصدوق
الصفحه ٦٨٧ : ، ظاهر الغضب ـ فقال لي مثل ما قالوا
من الدعاء ، إلّا أنّه لم يضحك ولم أر فيه [من] (١) الاستبشار ممّا رأيت
الصفحه ٤٢٥ : وبشير
، ورومان فتّان القبور ، والطائفين بالبيت المعمور ، ومالك والخزنة ، ورضوان وسدنة
الجنان ، والذين