الصفحه ١٤٢ :
فصل [١٣]
روي عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه قال (١) : «تفكّروا في آلاء الله ، ولا
الصفحه ٣٠٦ : جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلالَةٍ
مِنْ ماءٍ مَهِينٍ* ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ وَجَعَلَ
الصفحه ٣٣٠ :
فالزقّ المنفوخ
يتحامل عليه الرجل القويّ ليغمسه في الماء ، فيعجز عنه ؛ والحديد الصلب تضعه على
وجه
الصفحه ٥٨٩ :
ويقطع اللحم معهنّ
(١) ، أشدّ الناس حياء (٢) لا يثبت بصره في وجه أحد ، يجيب دعوة الحرّ والعبد
الصفحه ٦٢٦ : ».
__________________
(١) ـ المناقب لابن
شهرآشوب : باب ذكر سيدنا رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فصل في اللطائف : ١ / ٢١٤. عنه البحار
الصفحه ٦٥٠ : ـ (١)
ومرّة أكثر من
ثمانين من أقراص شعير حملها أنس في يده (٢).
ومرّة أهل الجيش
من تمر يسير ساقته بنت بشر
الصفحه ٦٥١ :
وتوضّأ (١) من قدح صغير ضاق عن أن يبسط يده فيه (٢).
وإهراق وضوئه صلىاللهعليهوآله في عين تبوك
الصفحه ٢٠ :
مسائل كثيرة كثرت
فيه القيل والقال ـ وقد أفرد علماء الدين ـ شكّر الله مساعيهم ـ لكلّ منهما كتبا
الصفحه ٤١ : أمّه ، ولهذا يأخذ
اللبن من غيرها أيضا في هذه المدّة غالبا ، فلا يعرف فيها بعد الله إلّا من هو
وسيلة بين
الصفحه ٩٢ :
«ما من نسمة كائنة
إلّا وهي كائنة» (١).
والموجودات كلّها
ـ شهاديّاتها وغيبيّاتها ـ كموجود واحد في
الصفحه ٢٨٢ :
وتنوّع الحقائق ؛
فإنّ الموادّ السفليّة بحسب الخلقة والماهيّة ، ومتباينة في اللطافة والكثافة
الصفحه ٣٣٤ :
تَسْكُنُونَ فِيهِ أَفَلا تُبْصِرُونَ* وَمِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ
وَالنَّهارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ
الصفحه ٦٦٣ : (٥) بطني ـ
ـ قال في غير هذه
الرواية : فاستخرجا قلبي فشقّاه ـ
ـ واستخرجا منه
علقة سوداء (٦) فقال : «هذا
الصفحه ٢٨ :
زَوْجَيْنِ
اثْنَيْنِ يُغْشِي اللَّيْلَ النَّهارَ (١) إِنَّ
فِي ذلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ
الصفحه ٢٣٦ :
العرش كحلقة في
فلاة» (١).
__________________
(١) ـ كتب المؤلف هنا
رواية طويلة ثم شطب عليها