الصفحه ٣٩٢ : بِالْفَحْشاءِ) [٢ / ٢٦٨].
فصل (٣)
[٣]
وكما أنّ في
الملائكة الذين يدبّرون امور الإنسان كثرة ، لاستدعا
الصفحه ٤٨٢ : المكية : ١ / ٣١ ، مقدمة الكتاب. وجاء في قوت القلوب (الفصل الثلاثون : ١
/ ١٢١) وإحياء العلوم (كتاب شرح
الصفحه ٢٠٣ :
هذا الوصف ؛ لكنّ
الصمد المطلق هو الذي يقصد إليه في جميع الحوائج ، وهو الله ـ تعالى ـ.
أقول
الصفحه ٢٠٥ : مضى بيان ذلك
وشرحه فيما سبق ، فلا نعيده ـ.
ولا تتعجّبنّ من
هذا في صفات الله ـ تعالى ـ فإنّ المعنى
الصفحه ٢١٢ :
إلى مخلوقاته ، حتّى استشهدوا بها على ذاته ؛ وهدى كلّ مخلوق إلى ما لا بدّ له منه
في قضاء حاجته ، فهدى
الصفحه ٤٢٥ : هذه شرح فيما بعد ـ إن شاء الله تعالى ـ».
الصفحه ٣٢١ : مختلفة وهيئات متباينة مصرّفة في زمام
التسخير ، ومرفرفة بأجنحتها في مخارق الجوّ المنفسخ (٤) ، والفضا
الصفحه ٣٤٦ : فيها حيّ ناطق ... وهي باقية لا تفنى ولا تتبدّل ...
وإذا دخلها العارفون إنّما يدخلون بأرواحهم لا
الصفحه ٥٩٤ :
وخاتمه فضّة يلبسه
في خنصره الأيمن ، وربّما يلبس في الأيسر (١).
يردف خلفه عبده أو
غيره
الصفحه ٦٣١ :
ثمّ جعل القبائل
بيوتا ، فجعلني فى خيرها بيتا ، وذلك قوله عزوجل : (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ
الصفحه ٢٢ :
وأما العلم
بالملائكة ففيه ثمانية أبواب :
١ : في الملائكة
المقرّبين.
٢ : في الملائكة
المدبّرين
الصفحه ٢٣ :
١١ : في معنى
الكتاب والكلام والفرق بينهما وتفاصيل كتب الله ـ جلّ وعزّ ـ.
١٢ : في نبذ من
فضائل
الصفحه ٣٢٧ :
الأرض والتي فيها
، فتأمّل عجائب البحر ، فإنّ عجائب ما فيها (١) ـ من الحيوان والجواهر ـ أضعاف عجائب
الصفحه ٤٢٨ :
فقال عليهالسلام : «والذي نفسي بيده ـ لملائكة الله في السماوات أكثر من
عدد التراب في الأرض ، وما
الصفحه ٥٨٨ : ما يجد
من التمر والشعير ، ويضع سائر ذلك في سبيل الله (٣) ، لا يسأل شيئا إلّا أعطاه (٤) ثمّ يعود على