الصفحه ٥١٢ : المذكور ، ٤٨٨ ـ ٤٨٩ ، ح ٣ ـ
٧. عنها البحار : ٢٣ / ٢٩ ، و ٣٤.
(١) ـ كمال الدين :
الباب المذكور ، ٢٠٢
الصفحه ٣١١ : النفس.
وإلى مثل هذا اشير
فيما روي عن مولانا الصادق عليهالسلام (١) في قوله سبحانه : (كُلَّما نَضِجَتْ
الصفحه ٤٤٢ : مصعدا فيها مدّ الأرضين ، حتّى خرج منها إلى افق السماء ، ثمّ
مضى فيها مصعدا حتّى انتهى قرنه إلى العرش
الصفحه ٤٩٠ : الأنبياء والأولياء بعد نبيّناصلىاللهعليهوآله
وكذا أولاده المعصومين عليهمالسلام»
ـ يرجع عند التحقيق إلى
الصفحه ٥٣٢ : : (فَقَدْ آتَيْنا آلَ
إِبْراهِيمَ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً عَظِيماً) [٤ / ٥٤].
فأمّا
الصفحه ٦٣١ : الذنوب».
وعنه صلىاللهعليهوآله (١) : «لمّا خلق الله آدم أهبطني في صلبه إلى الأرض ، وجعلني
في صلب نوح
الصفحه ٦٣٨ : عليهمالسلام ـ قال : ـ قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : «لمّا اسري بي إلى السماء أوحى إليّ ربّي ـ جلّ جلاله
الصفحه ٦٦٥ : ، فتولّاه منهم جبرئيل ، فشقّ جبرئيل ما بين
نحره إلى لبّته حتّى فرغ من صدره وجوفه ؛ فغسل من ماء زمزم بيده
الصفحه ٦٩٥ : صلىاللهعليهوآله : «ورأيت في السماء السابعة بحارا من نور يتلألأ ، يكاد
تلألؤها يخطف بالأبصار ، وفيها بحار مظلمة
الصفحه ٦٤ : محدثة مخلوقة ،
اصطفاها الله واختارها على سائر الصور المختلفة ، فأضافها إلى نفسه ، كما أضاف
الكعبة إلى
الصفحه ٦٨ :
وبإسنادهما (١) عن أحمد بن إسحاق (٢) ، قال : كتبت إلى أبي الحسن الثالثعليهماالسلام أسأله عن الرؤية
الصفحه ٢١٧ :
فصل [٤]
[الموجودات مظاهر الأسماء الحسنى ، بل
عينها] (١)
لكلّ اسم من
الأسماء الإلهيّة مظهر من
الصفحه ٢٩٥ :
وبإسناده (١) عنه عليهالسلام ـ قال : ـ «كان فيما أوحى الله ـ عزوجل ـ إلى موسى عليهالسلام أن يا
الصفحه ٣٩٤ : بن عبد
الله (٥) : إنّ آدم عليهالسلام لمّا اهبط إلى الأرض ، قال : «يا ربّ هذا العبد الذي جعلت
بينه
الصفحه ٤١٠ : روح عبدك ، فأذن لنا نصعد إلى
السماء». فيقول الله ـ تعالى ـ : «السماء
__________________
(١) ـ نفس