الصفحه ٣٧٧ : الروح علم بها ، وكذلك هي إذا انتهت إلى عبد علم بها العلم والفهم»
ـ تعرّض بنفسه عليهالسلام ـ.
وفي
الصفحه ٤٢٨ : يأتي الله في كلّ يوم بعملها (١) ، الله أعلم بها ؛ وما منهم أحد إلّا ويتقرّب إلى الله
بولايتنا أهل البيت
الصفحه ٤٩١ : يعاين ولا يرى في منامه».
وبإسنادهما (١) الحسن عن الحسن بن العبّاس المعروفي (٢) أنّه كتب إلى
الصفحه ٥١٣ : الحجّة». وفي لفظ آخر (٥) : «لو لم يكن في الدنيا إلّا اثنان لكان الإمام أحدهما».
وفي الكافي
بأسانيده إلى
الصفحه ٦٢٢ : إليه وإلى
الله ...».
عنه البحار : ٣٥ / ٤٣٢ ، ح ١٢.
(٤) ـ المسند : ٥ /
١٨٠ و ٣٨٣. وفي معاني الأخبار
الصفحه ٦٣ : ] ، لا
إله إلّا (هُوَ الْعَلِيُّ
الْعَظِيمُ) [٢ / ٢٥٥] ، (وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) [٦ / ١٠٣
الصفحه ٧٣ : (٣)».
فقال : «يا أحمد ـ
إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لمّا اسري به إلى السماء وبلغ عند سدرة المنتهى
الصفحه ٢٣٤ : وهو نور الأنوار ومنه ضوء النهار ؛ ثمّ جعله سبعين ألف طبق ، غلظ كلّ طبق
كأوّل العرش إلى أسفل السافلين
الصفحه ٣٢٦ : الواصفين.
فصل (١) [١٢]
[الآيات في خلق البحار والماء]
أو لم تنظر إلى
آثار عظمة الله ـ عزوجل ـ وآياته
الصفحه ٤٠١ : بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ ...) ـ إلى أن قال ـ : (يَعْمَلُونَ لَهُ ما
يَشاءُ مِنْ مَحارِيبَ
الصفحه ٤٨٥ : فنظر فيه ، فيقرأ ما فيه ، فيلقيه إلى ميكائيل ،
ويلقيه ميكائيل إلى جبرئيل ، ويلقيه جبرئيل إلى الأنبيا
الصفحه ٣٢٢ : (٢) : «ولو فكّروا في عظيم القدرة وجسيم النعمة ، لرجعوا إلى
الطريق ، وخافوا عذاب الحريق ، ولكن القلوب عليلة
الصفحه ٤٤٣ : الأبيض ـ كأشدّ خضرة رأيتها قطّ ـ فما زلت مشتاقا
إلى أن أنظر إلى خضرة ريش ذلك الديك».
وبهذا الإسناد
الصفحه ٦٠٤ : ».
وما سئل شيئا ـ قطّ
ـ على الإسلام إلّا أعطاه ، وإنّ رجلا أتاه وسأله ، فأعطاه غنما بين جبلين ؛ فرجع
إلى
الصفحه ٩١ :
الوجوه ـ إلى
الجميع ـ وإن كان من الحوادث الزمانيّة ـ نسبة واحدة إيجابيّة ، ومعيّة قيّوميّة
ثابتة