الصفحه ٢٦٧ : ـ عزوجل ـ خلق الخلق فعلم ما هم صائرون إليه ، وأمرهم ونهاهم ، فما
أمرهم به من شيء ، فقد جعل لهم السبيل إلى
الصفحه ٢٩٠ : عن الناس ، ولا تدعوا
أحدا إلى أمركم ، فو الله لو أنّ أهل السماوات وأهل الأرضين اجتمعوا على أن يهدوا
الصفحه ٤٩٨ : يعلم عالمكم ـ جعلت فداك»؟
قال : «يا أبا
محمّد ، إنّ عالمنا لا يعلم الغيب ، ولو وكّل الله عالمنا إلى
الصفحه ٥١٠ : يقرب منه في قرب الإسناد : ٧٧ ، ح
٢٥٠. عنه البحار : ٢٣ / ٣٠ ، ح ٤٦. والتفسير المنسوب إلى العسكري
الصفحه ٦٥٨ : وحيدا غريبا (٢).
وبأنّه يدفن بضعة
منه صلىاللهعليهوآله بطوس ، إشارة إلى مولانا الرضا عليهالسلام
الصفحه ١٩٣ :
وذلك مثل قول سيّد
الأنبياء ـ صلوات الله عليه وآله ـ : «رأس الحكمة مخافة الله»(١).
«الكيّس من دان
الصفحه ٢٢٥ :
نفسه ، لأنّه
المبعوث إلى مقام الروح الأوّل ، كما قال عزّ اسمه : (يَوْمَ يَقُومُ
الرُّوحُ
الصفحه ٢٢٦ : صلىاللهعليهوآله ما صعد إلى السماء ، وإنّه لفينا».
وفي اخرى (٣) : قيل له «أليس الروح جبرئيل»؟ فقال : «جبرئيل من
الصفحه ٣٠٨ : صلىاللهعليهوآله.
عنه البحار : ٢ / ٣٢ ، ح ٢٢. وجاء في رسالة «الباب المفتوح إلى ما قبل في النفس
والروح» التي نقلها
الصفحه ٤٩٢ : ؛
ونبيّ يرى في
النوم ويسمع الصوت ، ولا يعاين في اليقظة ولم يبعث إلى أحد ، وعليه إمام ـ مثل ما
كان إبراهيم
الصفحه ٦١ : إله لتميّز صنع بعضهم عن بعض ، فينقطع الارتباط ، ويختلّ النظام (إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما خَلَقَ
الصفحه ٨٨ : » فكأنّك قد جعلت القدرة شيئا غيره ، وجعلتها آلة
له بها خلق الأشياء ، وهذا شرك ؛ وإذا قلت : «خلق الأشيا
الصفحه ٢٨٩ : »؟
قال : «أفرّ من
قضائه إلى قدره».
وبإسناده (٣) عنه عليهالسلام ـ قال : «أوحى الله ـ عزوجل ـ إلى داود
الصفحه ٥٧٨ : إلى إيمان أبي طالب للفخار الموسوي :. واضيف فيه : «وأهل
بيت آواك» عنه البحار : ٣٥ / ١٠٩ ، ح ٣٦. وجاء في
الصفحه ٧٠٨ : الله أشهدك معي في سبعة مواطن :
«أمّا أوّل ذلك
فليلة اسري بي إلى السماء ، قال لي جبرئيل : «أين أخوك