الصفحه ٢٩ :
فما طلب الرحمن
أجراً على الهدى
بتبليغه إلا
المودة في القربى
الصفحه ٣٢ :
السابق منهم إلى
من بعده.
هذا ما فرضته
علينا قواطع الأدلة الشرعية نقلية وعقلية ، فلتراجع في
الصفحه ٤١ : طلبت حقاً هولي ،
وأنتم تحولون بيني وبينه.
وقال في كتاب كتبه
إلى أخيه عقيل : فجزت قريشاً عني الجوازي
الصفحه ٦٢ :
أقوالهم ؛ جلياً
في أفعالهم ، وبهذا دبت بيننا وبينه عقارب الحسد ، وسعت آكلة الأكباد.
وأن مما يثير
الصفحه ٧٥ : ء مع شرف مقامه ورغبته في القرب من الله تعالى
والفوز بلقائه؟! وما ذنب الملك عليهالسلام؟ وإنما هو رسول
الصفحه ٧٦ :
من الوقيعة فيه؟ وهلّا دفعه الملك عن نفسه مع قدرته على إزهاق روحه وكونه مأموراً
من الله تعالى بذلك
الصفحه ٨٦ : النبي إنما فهم منه ان ينشئ القراءة في حال انه لم يكن قارئاً وكأنه ظن
والعياذ بالله أنه يكلفه بغير
الصفحه ١١٥ : عيبة سنته التي لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من
خلفها كالفرقان العظيم والذكر الحكيم.
والآفة في
الصفحه ١٢١ : (١).
__________________
(١) في ص ٥٨ من كتاب
الكشف المطبوع سنة ١٣٣ ه في المطبعة الجمالية بمصر.
الصفحه ١٢٧ :
وأوغل راكباً رأسه في بهتهم ، ماضياً على غلوائه في ذلك ، غير وجل ولا مكترث :
جاء شقيق عارضاً
رمحه
الصفحه ٥ : في لَمّ شعث ، وتوحيد
عزائم وهمم وأهداف.
ومن تبوّأ هذا
المبوّأ بصدق ، جامعاً لشروطه ، كان على الأمة
الصفحه ٦ :
يَسْطُرُونَ) مع العلم والعمل ، وكرم الخلق ، ولين الجانب ، اقتداءً بالنبيين
وسائر المصلحين.
كانوا في دعايتهم
الصفحه ٨ :
مِنَ الْمُشْرِكِينَ)
هذه أساليب
الأنبياء ـ وهم سادة الحكماء ـ في الإصلاح والدعاية إلى الخير ، وبها
الصفحه ٢١ : إنما تصدر
باسم المجمع ، فالأعضاء كلهم فيها شرع سواء ، ليس لأحد أن يستبدّ بنشر آرائه ما لم
توافق عليه
الصفحه ٢٣ : ءً وَأَمَّا ما يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي
الْأَرْضِ) ، (وَلا يَحِيقُ
الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا