الصفحه ١٣ : الشرعيّ اليه ، كما كان عليه سلفهم في صدر الاسلام ، فإن فعلوا ذلك ، كانوا
في ظلّ منعة لا تضام ، وإلا فهم
الصفحه ١٨ :
وَأُولئِكَ لَهُمْ عَذابٌ عَظِيمٌ) ، (إِنَّ الَّذِينَ
فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكانُوا شِيَعاً لَسْتَ مِنْهُمْ فِي
الصفحه ٢٢ : أن ينتبهوا لها ، والله ولي التوفيق.
ما كان الشيعيون
من أعضاء المجمع (١) ليزجوا أنفسهم فيه ، مع ما
الصفحه ٢٩ :
فما طلب الرحمن
أجراً على الهدى
بتبليغه إلا
المودة في القربى
الصفحه ٣١ : حتى دعاه الله إلى جواره ، وهذه الخصيصة هي أفضل خصائص علي ، باجماع
الإمامية (١).
نعم في الطالبيين
الصفحه ٣٢ :
السابق منهم إلى
من بعده.
هذا ما فرضته
علينا قواطع الأدلة الشرعية نقلية وعقلية ، فلتراجع في
الصفحه ٤١ : طلبت حقاً هولي ،
وأنتم تحولون بيني وبينه.
وقال في كتاب كتبه
إلى أخيه عقيل : فجزت قريشاً عني الجوازي
الصفحه ٤٥ :
قلت : لو لم يكن
لأمير المؤمنين في بدء الإسلام إلا هذا المقام لكفى في تسفيه من قال إنه كان يومئذ
الصفحه ٦٢ :
أقوالهم ؛ جلياً
في أفعالهم ، وبهذا دبت بيننا وبينه عقارب الحسد ، وسعت آكلة الأكباد.
وأن مما يثير
الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
: فإني أؤمن بهذا
أنا وأبو بكر وعمر ، وما هما ثمّ (١). وبينا رجل في غنمه إذ عدا الذئب فذهب منها
الصفحه ٧٥ : ء مع شرف مقامه ورغبته في القرب من الله تعالى
والفوز بلقائه؟! وما ذنب الملك عليهالسلام؟ وإنما هو رسول
الصفحه ٧٦ :
من الوقيعة فيه؟ وهلّا دفعه الملك عن نفسه مع قدرته على إزهاق روحه وكونه مأموراً
من الله تعالى بذلك
الصفحه ٨٦ : النبي إنما فهم منه ان ينشئ القراءة في حال انه لم يكن قارئاً وكأنه ظن
والعياذ بالله أنه يكلفه بغير
الصفحه ١١٠ : والصدق ، ولحزازات متنه ، وعدم استقامته ، على انه صريح في أنه إنما صدر
في مرض موت النبي
الصفحه ١١٥ : عيبة سنته التي لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من
خلفها كالفرقان العظيم والذكر الحكيم.
والآفة في