الصفحه ٧٤ :
الموت كان يأتي
الناس عياناً فأتى موسى فلطمه ففقأ عينه الحديث.
وأخرجه ابن جرير
الطبري في الجز
الصفحه ٧٧ : قبلها في فضائل موسى ، وما أدري أي فضيلة
بالتمرد على الله وملائكته وأي منقبة بإبداء العورة للناظرين وأي
الصفحه ٧٩ :
المكان لهم قال النوري : إن بعضهم كان يقرأ أربع ختمات بالليل وأربعاً بالنهار
ولقد رأيت أبا الطاهر في القدس
الصفحه ٨١ : الوكعاء ، إلا أن
تكون مدخولة العقل ، فأين أولو الألباب ينظرون إلى ما فيها من التخريف في أصل الدعوى
وفي
الصفحه ٨٧ :
عديدة ، فإنها
إنما ولدت بعد المبعث بأربع سنين في أقل ما يفرض ، فأين هي عن مبدأ الوحي؟! وأين
كانت
الصفحه ٩١ : يأبه بلوازم افترائه التي لا تليق
بخاتم النبيين وسيد المرسلين صلىاللهعليهوآلهوسلم
كما أوضحناه في ما
الصفحه ٩٢ :
لهم نبيهم في لعنه
إياهم واقتضائه لهم.
والآن يحدثنا عروة
بن الزبير عن خالته ـ أمّ المؤمنين ـ بهذا
الصفحه ٩٥ :
أبا بكر خليلاً ،
لكن خلة الإسلام أفضل ، سدّوا عني كل خوخة في المسجد غير خوخة أبي بكر.
وأخرج
الصفحه ٩٦ : احمد بن حنبل : ما علمت أن مالكا حدث بشيء عن عكرمة
إلا في الرجل يطأ امرأته قبل الزيارة ، وعن خالد بن ابي
الصفحه ٩٧ : في ترجمته
من ميزان الاعتدال الذهبي وغيره ، على أن كل من ترجمه كالقسطني في مقدمة فتح
الباري وابن خلكان
الصفحه ١٠١ : في حديث سعد بن ابي وقاص عند الإمام أحمد
والنسائي بإسناد قوي ، أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠٣ : . قال : فجاء ينفض ثوبه ويقول : أف وتف وقعوا في رجل له بضع عشرة فضائل ليست
لأحد غيره ، وقعوا في رجل قال
الصفحه ١١٢ : خليفتي على دين الله فاسمعوا له واطيعوا تفلحوا ، أوردوه
في المناقب ، وجهابذة الحديث مجمعون على بطلانه
الصفحه ١١٩ : فتح بدر ، وابو هريرة إنما اسلم بعد فتح خيبر سنة سبع. قلت : واورده الذهبي في
احوال رقية من تلخيص
الصفحه ١٢ :
فإنه (لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ
إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ