الصفحه ١١ : ) الذين يقتفون أثره ، وينذر الذين مثلهم في حمله والدعاية
إليه (مَثَلُ الَّذِينَ
حُمِّلُوا التَّوْراةَ
الصفحه ٤٠ :
بعدها يستقيلون
وهيهات عثرة لا
تقال
وكافيته التي يقول
فيها :
ورعى النار
الصفحه ٥٦ : علينا من نسب
إلينا تكفير المسلمين ، كما أوضحناه في ص ٤٥ وما بعدها فراجع.
(٦) هذا مجرد عدوان ،
والله
الصفحه ٧٢ :
عقلاً انتفاء مثل
هذه العوارض عنهم ، ولا سيما اذا كانت مستورة. نعم لا يجوز عليهم ما يوجب نقصاً في
الصفحه ٧٩ : الاسلام البرهان ابن أبي شريف
أدام الله النفع بعلومه عنه : أنه كان يقرأ خمس عشرة ختمة في اليوم والليلة (قال
الصفحه ٩٧ : ، كعبد الله بن عمر إذ قال لمولاه
نامع : لا تكذب عليّ كما كذب عكرمة على ابن عباس ، وكسعيد بن المسيب إذ قال
الصفحه ٤٥ :
قلت : لو لم يكن
لأمير المؤمنين في بدء الإسلام إلا هذا المقام لكفى في تسفيه من قال إنه كان يومئذ
الصفحه ٥ : في لَمّ شعث ، وتوحيد
عزائم وهمم وأهداف.
ومن تبوّأ هذا
المبوّأ بصدق ، جامعاً لشروطه ، كان على الأمة
الصفحه ٦ : الرسول إلا البلاغ المبين.
ونضّر الله امرأً
سمع مقالتي فوعاها وعمل بها وأدّاها إلى من لم يسمعها.
إن
الصفحه ٨ :
مِنَ الْمُشْرِكِينَ)
هذه أساليب
الأنبياء ـ وهم سادة الحكماء ـ في الإصلاح والدعاية إلى الخير ، وبها
الصفحه ٢٨ :
به ، ولا نعبأ بشهادته
، ولا نأبه بحديثه ولا بفتواه ، ولا غرو فإن الله عزوجل خلق الجنة لمن أطاعه
الصفحه ٢٧ :
وَإِثْماً مُبِيناً).
الثاني ، زعم انا قد غلونا في حب الطالبيين ، وهذا كسابقه ،
بهتاناً وعدواناً ، والحق
الصفحه ٨٨ : ، ونقضوا محكماتها.
السابع
: ما اسندوه إلى عائشة ، واللفظ لمسلم (١) قالت : دخل رسول الله
الصفحه ١١٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لا يبغضنّ أبا بكر
وعمر مؤمن ، ولا يحبهما منافق ، أوردوه في المناقب
الصفحه ١٦ :
عن أبي سلمه وغيره
عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال : إذا حكم
الحاكم فاجتهد ثمّ أصاب فله