الصفحه ٧ : الْكِتابِ
إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ) وربما تساهلوا معهم بادئ ذي بدء فتجاهلوا بالحق الذي يدعون
اليه
الصفحه ١٢ :
فإنه (لا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِنْ نَجْواهُمْ
إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ
الصفحه ١٣ : الشرعيّ اليه ، كما كان عليه سلفهم في صدر الاسلام ، فإن فعلوا ذلك ، كانوا
في ظلّ منعة لا تضام ، وإلا فهم
الصفحه ١٥ :
الحقيقة ولا نزاع
بينهما في الكبرى عند أهل النظر أبداً ، ألا تراهما إذا تنازعا في وجوب شيء أوفي
الصفحه ٢٩ :
فما طلب الرحمن
أجراً على الهدى
بتبليغه إلا
المودة في القربى
الصفحه ٣٢ : ، والأوصياء بالحق ، فإنه ما من نبي
إلا وله وصي (لِئَلَّا يَكُونَ
لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ حُجَّةٌ بَعْدَ
الصفحه ٣٥ : القيامة ليس إلا التمسك بالثقلين كتاب الله عزوجل وأئمة العترة الطاهرة ، والانقطاع اليهما في أصول وفروعه
وفي
الصفحه ٣٩ :
رمونا كما يرمى
الظماء عن الروى
يذودوننا عن إرث
جد ووالد
ألا
الصفحه ٤٥ :
قلت : لو لم يكن
لأمير المؤمنين في بدء الإسلام إلا هذا المقام لكفى في تسفيه من قال إنه كان يومئذ
الصفحه ٥٠ : وغيرهما من الكتب الممتعة فشتمه وازدرى به على غير ذنب للرجل الّا ورعه ،
واخلاصه في علمه وعمله وأحاطته
الصفحه ٥٣ : قوم ، يحسبون أنهم يحسنون صنعا (أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ
وَلكِنْ لا يَشْعُرُونَ) ، (أَلَمْ
الصفحه ٥٥ : عنه بالحق والباطل (١) ، والتشيع ، ما كان بادئ ذي بدء ، إلّا بتفضيل على
بالإمامة على الشيخين (٢) ، حتى
الصفحه ٦٨ :
إلا في مقام التحدي والتعجيز حيث يكون آية للنبوة ، وبرهانا على الاتصال بالله عزوجل. ومقام الرجل حيث ساق
الصفحه ٦٩ :
يغتسل وحده.
فقالوا : والله ما يمنع موسى أن يغتسل معنا إلا أنه آدر ـ ذو أدرة وهي الفتق ـ قال
: فذهب
الصفحه ٧٠ : يمكن صدوره إلا في مقام التحدي والاعجاز