الصفحه ١٠٢ : يقال في الصحاح المأثورة في سد الأبواب غير باب علي وكفى به حجة
على ثبوت ذلك.
وإليك تفصيل حديث
واحد من
الصفحه ١٠٣ : ورسوله ، فاستشرف لها من استشرف.
فقال : أين علي فجاء وهو أرمد لا يكاد أن يبصر فنفث في عينيه ثمّ هز الراية
الصفحه ١١٤ : الثقلين المجمع على صحته ، كحديث صالح بن موسى بن عبد الله
بن اسحاق بن طلحة بن عبيد الله القرشي التيمي
الصفحه ١١٥ : تحريف
هذا الحديث ، وإنما هي ـ على رأي إخواننا الجماعيين ـ من صالح الطلحي ـ لأنه طالح
بلا كلام ـ. قال
الصفحه ١١٦ :
ولو أردنا استقصاء
ما كان من الأحاديث مختلفاً لمعارضة عليّ وسائر أهل البيت لطال بنا المقام وخرجنا
الصفحه ١١٩ : يضطروننا إلى أن نفرد لأسقاطهم وسخافاتهم كتابا على حدة يكون
فذاً في بابه.
أما الآن فانا
إنما نريد تنبيه
الصفحه ١٢٢ :
وللإمام علي بن
أحمد بن حزم الظاهري كلام في شنع الأشعرية أورده في عشرين صفحة أواخر الجزء الرابع
من
الصفحه ١٢٤ :
وهو العبارة عن
كلام الله وإن القرآن ليس عندنا البتة إلا على هذا المجاز وإن الذي نرى في المصاحف
الصفحه ١٢٥ :
طلاب السنن أخبره
أن رجلاً من الأشعرية قال له مشافهة : على من يقول ان الله قال : قل هو الله أحد
الصفحه ٨ :
عليهالسلام إذ قال وهو أصد القائلين :
(فَلَمَّا جَنَّ
عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأى كَوْكَباً قالَ هذا
الصفحه ١١ :
لهم على التوبة
منها ، كل ما تقتضيه رحمته الواسعة ، وحكمته البالغة ، إذ لم تكن البراءة منهم
أنفسهم
الصفحه ٢٧ : ينسب الينا
الغلو في الطالبيين مع أنا قد نؤثر الحبشي على الطالبي ، وذلك إذا أحرزنا العدالة
في الأول دون
الصفحه ٢٨ : لله في حب أوليائه ، كما قال الشيخ ابن العربي :
رأيت ولائي آل
طه فريضة
على رغم
الصفحه ٢٩ :
فما طلب الرحمن
أجراً على الهدى
بتبليغه إلا
المودة في القربى
الصفحه ٣٢ : ، والأوصياء بالحق ، فإنه ما من نبي
إلا وله وصي (لِئَلَّا يَكُونَ
لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ حُجَّةٌ بَعْدَ