الصفحه ٦ :
ولرسوله ولأئمة
المسلمين ولعامتهم.
فإن قبلتم نصحي
فقد أفلحنا جميعاً ، وإلا ففرضي أدّيت وما على
الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
:
ذمة المسلمين
واحدة يسعى بها ادناهم وهم يد على من سواهم فمن أخفر مسلماً فعليه لعنة الله
الصفحه ١٩ :
العتاب بحفاظ
٣
أن مجلتكم مرآة
أخلاقكم وعقولكم وسرائركم ، تمثل الحقيقة مما أنتم عليه من دين
الصفحه ٢٤ : غيرها كحضرة الاستاذ محمد كرد علي في
تحرره من الحزبية ، وتجرده من العاطفة الأموية ، وإنصافه للطالبيين
الصفحه ٣٠ : هواي
الفاطمين زلفة
إلى خالقي ما
دمت أو دام لي عمر
وكوّفني ديني
على أن منصبي
الصفحه ٣٣ : كملةٌ في المروءة والإنسانية ، متفاوتين في كمالهم البشري على
قدر تفاوتهم في الإخلاص لله في العبودية
الصفحه ٣٩ : ليس فعل
الآخرين وان علا
على قبح فعل
الأولين بزائد
كذبتك إن
نازعتني الحق
الصفحه ٤٠ :
وكثيراً ما كان
ادباء الشيعة يأتون على هذا المعنى في مراثيهم ومنهم الكميت إذ يقول في إحدى
هاشمياته يبكي سيد
الصفحه ٥٨ :
آل أبي طالب (١) ، حشاه كذباً واختلافاً (٢) ، ما نظن عاقلاً في الأرض يوافقه عليه (٣) ، وكتابه من
الصفحه ٦١ : بعضارطهم ، والخوارج بحثالتهم ، والنواصب بطغامهم وسائر أعداء الله
ورسوله ، بقضهم وقضيضهم ، على أن يأتوا
الصفحه ٦٨ :
إلا في مقام التحدي والتعجيز حيث يكون آية للنبوة ، وبرهانا على الاتصال بالله عزوجل. ومقام الرجل حيث ساق
الصفحه ٨١ : دليلها ، لكن الشيخين يلبسان هذه الخرافة على غثاثتها ، ويحتجان بمخرفها ، على
نزوعه إلى الغرائب ، وولوعه
الصفحه ٨٦ :
الله عليه وآله
وسلم بعيداً كل البعد عن فهم مراد الملك من تكليفه إياه بالقراءة. إذ قال له :
اقرأ
الصفحه ٨٨ :
والقرآن الكريم
يثبت كثرة المنافقين على عهد النبي وإخواننا يوافقونا على ذلك ، لكنهم يقولون ان
الصفحه ٩٠ : كانوا يصدون عن سبيل
الله ويبغونها عوجاً ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
شديد الحذر على
الأمة من