الصفحه ٣٧ : ء
يهتدي النجم
باتباع هداها
ورثوا من محمد
سبق أولاها
وحازوا ما لم
يحز أخراها
الصفحه ٦١ : بكلتا يديه ، هدي محمد وآل محمد ، ماثلا في
الصفحه ٧٨ :
محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وقبله لم يكن ،
فكيف يقرءون داود عليهالسلام.
أجابوا بأن المراد
الصفحه ٩٨ : وأبو حاتم والنسائي. قال ابن معين : فليح بن سليمان
ليس بثقة ، ولا ابنه محمد. وروى عباس عن يحيى : ان
الصفحه ١٢٢ : فصله تناول فيها أبا الحسن الأشعري والعلية من أصحابه كأبي بكر محمد بن الخطيب
الباقلاني وسليمان بن خلف
الصفحه ١٣ : وخاتم المرسلين محمد بن
الصفحه ٢٢ : العلامة
السيد محسن الأمين نزيل دمشق ، وصاحب المعالي العلامة الاديب الشيخ محمد رضا
الشبيبي النجفي
الصفحه ٢٤ : غيرها كحضرة الاستاذ محمد كرد علي في
تحرره من الحزبية ، وتجرده من العاطفة الأموية ، وإنصافه للطالبيين
الصفحه ٣٢ :
الشيطان الرجيم ، ومن كل أفاك أثيم ، وحاشا آل محمد وأولياءهم أن يثبتوا الكمال
المطلق الذي رمز اليه هذا
الصفحه ٤٢ : على سنة
من آل فرعون الخ.
ومن خطبة خطبها
بعد البيعة له ذكر فيها آل محمد ، فقال : هم أساس الدين
الصفحه ٤٦ : والسنة وكيف نكفر المسلمين ،
وقد قال إمامنا الذي نهتدي بهديه ، ونكون نصب أمره ونهيه أبو جعفر محمد بن علي
الصفحه ٥٠ :
رشيد الدين أبي
جعفر محمد بن علي بن شهرآشوب شيخ مشايخ الإمامية في عصره وصاحب كتابي المناقب
والمعالم
الصفحه ٥٢ : .
ونحن ننصف الأستاذ
، فإنه لا يستطيع أن يسمع بذكر آل محمد ، فضلا عن خصائصهم ، ولئن عدها سخافة
وخرافة
الصفحه ٥٧ : الباطل ، كالتي رمتني بدائها وانسلت.
(٣) بل هو الشيخ رشيد
الدين ابو جعفر ، محمد بن علي بن شهرآشوب
الصفحه ٧٧ : وزن لهذه
السخافات التي راقت حضرة الأستاذ محمد كرد علي وأرمض نفسه ابن شهرآشوب بمناقب آل
آبي طالب