الصفحه ٧٤ : ترى ما فيه
مما لا يجوز على الله تعالى ولا على أنبيائه ولا على ملائكته ، أيليق بالحق تبارك
وتعالى أن
الصفحه ٧٧ : قبلها في فضائل موسى ، وما أدري أي فضيلة
بالتمرد على الله وملائكته وأي منقبة بإبداء العورة للناظرين وأي
الصفحه ٨٩ :
وعندي جاريتان
تغنيان بغناء بعاث ، فاضطجع على الفراش وحوّل وجهه فدخل أبو بكر فانتهرني. وقال :
مزمار
الصفحه ٩٢ : الخبر ، وإنه لعرّة من العرر ، فليعطف
على قولها : مات رسول الله بين سحري وتحري ، وربما قالت : بين حاقنتي
الصفحه ٩٤ : مات
فيه (٣) عاصباً رأسه بخرقة فصعد على المنبر فحمد الله واثنى عليه. ثمّ قال : انه ليس
من الناس أحد
الصفحه ١٠١ : وسعهم إلا الاقرار ببعض المأثور من صحاحها ، وربما اقتصروا على ما اقتصر
عليه القسطلاني ، إذ يقول : وقد وقع
الصفحه ١٠٥ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في غزوة تبوك فقال له عليّ أخرج معك؟ فقال : لا ، فبكى عليّ. فقال
الصفحه ١٠٦ :
الذهبي في التلخيص
مصرحاً بصحته على مزيد تعنته.
ولا يخفى ما فيه
من الأدلة القاطعة على ان علياً
الصفحه ١٠٩ : في
سدّ الأبواب غير باب علي بطرق كثيرة عن كل من ابن عباس ، وأبي سعيد الخدري ، وزيد
بن أرقم ، وصحابي من
الصفحه ١١٢ :
ومنها ، ما كان
لمعارضة نصوص الخلافة ، كحديث عمر بن ابراهيم بن خالد ، عن عيسى بن علي بن عبد
الله بن
الصفحه ١٢٠ :
مع أن الشيخين
وسائر السنة من اصحاب الصحاح أخذوا على انفسهم شروطا ثقيلة فيما جمعوه من الحديث
ما أخذ
الصفحه ١٢١ :
البصري فنقل عنهم
القول : بأن صفات الله زائدة على ذاته وانهم يعتقدون أن الله تعالى عالم بعلم زائد
الصفحه ٥ :
إلى المجمع العلمي
العربي بدمشق
النصح باشفاق
١
إنكم ـ معشر
القوّامين على هذا المجمع وعلى
الصفحه ٩ :
حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ
فَإِذا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى
الصفحه ١٠ : عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى
اللهِ) أخذاً بالحزم في إيثاره الحق الموحى إليه.
وقد جاء في الذكر
الحكيم