الصفحه ٤٢ : الله ، والمعود اليه يوم القيامة ، ودع عنك نهباً صيح في حجراته.
وقال في بعض خطبه
: حتى إذا قبض رسول
الصفحه ٤٣ : الإسلامية قبل ظهورها بمكة إذ
أنزل الله تعالى (وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) فدعاهم رسول الله
الصفحه ٤٧ : عليه
الناس شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله واقام الصلاة وإيتاء الزكاة
وحج البيت وصيام شهر
الصفحه ٥٣ : يَعْلَمُوا
أَنَّهُ مَنْ يُحادِدِ اللهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نارَ جَهَنَّمَ خالِداً
فِيها ذلِكَ الْخِزْيُ
الصفحه ٦١ : بعضارطهم ، والخوارج بحثالتهم ، والنواصب بطغامهم وسائر أعداء الله
ورسوله ، بقضهم وقضيضهم ، على أن يأتوا
الصفحه ٦٦ : هريرة قال : صلى
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
صلاة الصبح ثمّ
أقبل على الناس فقال : بينا رجل يسوق
الصفحه ٧٥ : ء مع شرف مقامه ورغبته في القرب من الله تعالى
والفوز بلقائه؟! وما ذنب الملك عليهالسلام؟ وإنما هو رسول
الصفحه ٧٨ : ءة القرآن ، سواء أريد
به المنزل على رسول صلىاللهعليهوآلهوسلم
أم أريد به الزبور
والتوراة ، ومن المقرر
الصفحه ٨٢ : ولا قوة إلا بالله العلي
العظيم.
السادس : ما أسندوه إلى
عائشة أمّ المؤمنين. قالت أول ما بدئ به رسول
الصفحه ٨٨ : ، ونقضوا محكماتها.
السابع
: ما اسندوه إلى عائشة ، واللفظ لمسلم (١) قالت : دخل رسول الله
الصفحه ٩١ : كفارة وقربى تقربه بها اليك الحديث (١).
آثر مختلق هذا
الحديث سادته وكبراءه على الله تعالى ورسوله فلم
الصفحه ٩٤ : أخرجه البخاري (٢) من حديث عكرمة عن ابن عباس. قال : خرج رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في مرضه الذي
الصفحه ١١١ :
فمنها ، معارضاً
لحديث المنزلة ، كحديث قزعة بن سويد عن ابن ابي مليكة عن ابن عباس عن رسول الله
الصفحه ١١٣ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
لا يبغضنّ أبا بكر
وعمر مؤمن ، ولا يحبهما منافق ، أوردوه في المناقب
الصفحه ١٢٧ : الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصاداً لِمَنْ حارَبَ اللهَ وَرَسُولَهُ
مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنا إِلَّا