الصفحه ٣٠ : زعم.
على أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ـ وهو سيد الخلائق ـ
لم
الصفحه ٥٠ : ابن
شهرا شوب اذعان الفحول من أعلام أهل السنة له بجلالة القدر وعلو المنزلة ، وقد
ترجمه الشيخ صلاح الدين
الصفحه ٥٢ : ، وعد مؤلفها سفيهاً فلا حرج عليه ، فإن له مذهبه ولنا مذهبنا ، ولو كان
كتاب ابن شهرآشوب في مناقب آل أبي
الصفحه ٦١ : بعضارطهم ، والخوارج بحثالتهم ، والنواصب بطغامهم وسائر أعداء الله
ورسوله ، بقضهم وقضيضهم ، على أن يأتوا
الصفحه ٦٦ : هريرة قال : صلى
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
صلاة الصبح ثمّ
أقبل على الناس فقال : بينا رجل يسوق
الصفحه ٧٧ : قبلها في فضائل موسى ، وما أدري أي فضيلة
بالتمرد على الله وملائكته وأي منقبة بإبداء العورة للناظرين وأي
الصفحه ٧٨ : حملوا فيه كلام أبي هريرة على
ما لم يقصده والله أعلم.
ثانيهما : أن مدة اسراج الدابة لتضيق عن قرا
الصفحه ٨١ : الله في خلقه تحيل وقوعه
الصفحه ٨٧ : يخفى نفاقه على عائشة ، بل على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
(وَمِنْ أَهْلِ
الْمَدِينَةِ مَرَدُوا
الصفحه ٨٨ : ، ونقضوا محكماتها.
السابع
: ما اسندوه إلى عائشة ، واللفظ لمسلم (١) قالت : دخل رسول الله
الصفحه ٩٦ : : ما فيه إلا كافر ، وحدث عكرمة يوماً فقال : إنما أنزل
الله المتشابه من القرآن ليضل به.
قلت : ما
الصفحه ٩٨ : فليحاً لا يحتج به. وقال عبد
الله بن أحمد بن حنبل : سمعت ابن معين يقول : ثلاثة يتّقى حديثهم محمد بن طلحة
الصفحه ١٠٠ : القول
بأن المجاز أقوى معللين ذلك بقولهما : إذ لم يصح عندنا أن أبا بكر كان له منزل
بجنب المسجد وأن منزله
الصفحه ١٠٦ : من موسى وزارته له وشدّ أزره به ومشاركته في أمره ، وخلافته عنه ،
وفرض طاعته على أمته بدليل قوله تعالى
الصفحه ١١٠ : عليّ وغيره من أهل البيت فيما اختصهم الله به من
فضله ، وهي على أنواع وإنما نورد الآن منها ما تسعه هذه