الصفحه ٧١ :
ومقام نبي الله
موسى حين اغتسل لم يكن مقام تحدٍّ وتعجيز لتصدر فيه الآيات وخوارق العادات.
ثمّ أن
الصفحه ٨٥ : أمعنا في أخذ
الملك لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وغطّه إياه مرتين
يبلغ منه الجهد فيأخذ نفسه ، ويرجف
الصفحه ٨٩ : الشيطان عند رسول الله. فأقبل عليه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقال : دعهما.
فلما غفل غمزتهما فخرجنا
الصفحه ١٠١ : في حديث سعد بن ابي وقاص عند الإمام أحمد
والنسائي بإسناد قوي ، أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١١٨ :
فقال : يا بنية
أرغبت به عني؟ فقالت : هو فراش رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وانت امرؤ نجس
مشرك
الصفحه ١٢٢ :
الباقلاني إذ نقل عنه القول : بأن لله خمس عشرة صفة كلها قديمة لم تزل مع الله
تعالى وكلها غير الله وخلاف الله
الصفحه ١٢٧ :
الفناء ، مباحو
الذمار ، يضرعون الخد ، ويعطون الضيم عن يد ، لذلك تمادى عافاه الله وأمعن ، وغلا
الصفحه ١٣ : هدف السهام وموطأ الأقدام أعاذهم الله.
وما أدري فيم
يتجهّم لنا بعض أهل المذاهب الأربعة؟ فنتجهم لهم
الصفحه ١٩ : وفضل وتفكير ورأي ،
وملكات وصفات ، فاربأوا بها من كل معرة تربئون بأحسابكم عنها ، واتقوا الله فيما
الصفحه ٢٣ : بِأَهْلِهِ فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ
الْأَوَّلِينَ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللهِ تَبْدِيلاً وَلَنْ
الصفحه ٢٦ :
هذه الأمة ،
فلتراجع :
(إِنَّما يَفْتَرِي
الْكَذِبَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِآياتِ اللهِ
الصفحه ٣٥ : لينعق معه الناعقون : (فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللهُ الْمُسْتَعانُ
عَلى ما تَصِفُونَ).
السادس ، زعم أنا لم
الصفحه ٣٦ :
في الله عزوجل(١).
هذه هو التشيع
الذي كان عليه السلف الصالح منها وخلف البار من عهد علي وفاطمة بعد
الصفحه ٤٣ : متألماً يوم قال :
أما والله لقد
تقمصها ، وإنه ليعلم أن محلي منها محل القطب من الرحى ينحدر عني السيل
الصفحه ٤٦ :
يوافقهم على
هواهم. قلت : هذه إفكة أفاك ، وفرية صواغ يدس النمائم ، ويبس العقارب ، نعوذ بالله
من