الصفحه ٣٤ :
ابن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام وعمهما عبد الله بن جعفر ، وأمثالهم من الفاطميين الذين لا
قيمة لهم
الصفحه ٤٧ :
وقال الإمام أبو
عبد الله جعفر الصادق عليهالسلام في خبر سفيان بن السمط : الإسلام هو الظاهر الذي
الصفحه ٦٧ :
ركبها فضربها.
فقالت : إنا لم نخلق لهذا إنما خلقنا للحرث ، فقال الناس : سبحان الله بقرة تكلم ،
قال
الصفحه ٧٠ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسى فَبَرَّأَهُ اللهُ
مِمَّا
الصفحه ٨٦ :
الله عليه وآله
وسلم بعيداً كل البعد عن فهم مراد الملك من تكليفه إياه بالقراءة. إذ قال له :
اقرأ
الصفحه ٩٠ : ء ، نعوذ بالله من سبات العقل.
ودافعوا عن عتاة
بني أمية ومنافقي آل أبي العاص كالحكم وابنه مروان وأمثالهما
الصفحه ٩٩ : يحلف بالله إنه ما مات ، الحديث (١).
ولما لم يكن لأبي
بكر منزل قرب المسجد أشكل الأمر على المتعبدين
الصفحه ١١٢ :
ومنها ، ما كان
لمعارضة نصوص الخلافة ، كحديث عمر بن ابراهيم بن خالد ، عن عيسى بن علي بن عبد
الله بن
الصفحه ١٢٣ :
الله تعالى أشياء
سواه لم تزل كما لم يزل.
حتى قال ابن حزم ،
ولقد قلت لبعضهم : إذا قلتم إن مع الله
الصفحه ٩ : :
(فَبِما رَحْمَةٍ مِنَ
اللهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ
الصفحه ٢٩ :
وقال الإمام
الشافعي :
يا آل بيت رسول
الله حبكمُ
فرض من الله في
القرآن أنزله
الصفحه ٣١ : فوق البشر.
وسيد الطالبيين
علي بن ابي طالب إنما استمد فضله وتفوقه من رسول الله
الصفحه ٣٢ : ، والأوصياء بالحق ، فإنه ما من نبي
إلا وله وصي (لِئَلَّا يَكُونَ
لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ حُجَّةٌ بَعْدَ
الصفحه ٤٢ :
والأشدون برسول
الله نوطاً ، فإنها كانت اثرة شحّت عليها نفوس قوم ، وسخت عنها نفوس آخرين ،
والحكم
الصفحه ٥٤ : ، (١) والمتعصب لفئة يجب الاحتياط في الأخذ عنه (٢) بخلاف المتسامح الذي لا ضلع له مع أحد ، (٣) وما خدم به المسعودي