الصفحه ١٠١ : وسعهم إلا الاقرار ببعض المأثور من صحاحها ، وربما اقتصروا على ما اقتصر
عليه القسطلاني ، إذ يقول : وقد وقع
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في قومه ، ووزيره
من أهله وشريكه في أمره على سبيل الخلافة ، عنه لا على سبيل النبوة ، وأفضل أمته
الصفحه ١١٧ : ، وهاجرت مع المهاجرين إلى
الحبشة هرباً من أبيها وقومها ، فبعث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بعض اصحابه
الصفحه ١٢٦ : حقها ، ولم تحاسبه على شيء من افتاءاته عليها ، شأن (الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ
هَوْناً وَإِذا
الصفحه ١٢٧ : الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصاداً لِمَنْ حارَبَ اللهَ وَرَسُولَهُ
مِنْ قَبْلُ وَلَيَحْلِفُنَّ إِنْ أَرَدْنا إِلَّا
الصفحه ١٣ :
الدعوة الى الوحدة
٢
وأرجو من رجال
المجمع ، ومن المسلمين أجمع ، أن يؤثروا وحدتهم الاسلامية على
الصفحه ٢٨ : سيما الفاطميون ؛ وإن من مذهبنا مودتهم ، ولو كره
الأمويون والخوارج ، والنواصب ، ورمونا بالدواهي والطامات
الصفحه ٣٠ : ، وجون مولى ابي ذر ، ولم نحرزها في
الطالبي ككثير من الأشراف ، وهذا بمجرده كافٍ في تنبيه الأستاذ لتزييف ما
الصفحه ٤٢ : على سنة
من آل فرعون الخ.
ومن خطبة خطبها
بعد البيعة له ذكر فيها آل محمد ، فقال : هم أساس الدين
الصفحه ٥٥ : أن الشريف الرضي ، من اكبر أئمتهم ، كان يترضى عن
الشيخين ، ويشمئز ممن ينالهما بسوء ، ويقول : أنهما
الصفحه ٦٨ : العادات لا تقع عبثاً بإجماع العقلاء من بني آدم كلهم.
الثاني
: ما أخرجه الشيخان في صحيحيهما ، والإمام
الصفحه ٩١ :
علقناه على الحديث في كتابنا ـ أبو هريرة ـ. وما كان لهؤلاء أن يحتفظوا بكرامة من
لعنهم النبي