الصفحه ١٨٩ : ، هذا الموقف أعني النفاق الذي قال في شأنه
سبحانه وتعالى :
(وَإِذا لَقُوا
الَّذِينَ آمَنُوا قالُوا
الصفحه ٢١٣ :
ولا سفر.
وأخرج الإمام مسلم
في صحيحه (١) في باب الجمع بين الصلاتين في الحضر قال : عن ابن عباس قال
الصفحه ٢٣٦ :
الإمام الثاني عشر
من أئمة أهل البيت ، ولد ، وأنه لا يزال حيّاً وسيظهر في آخر الزمان فيملأ الأرض
الصفحه ٣٢ : مثل «عبس وتولى» أو التي في بعضها إقرار الذنوب عليه كقوله (لِيَغْفِرَ لَكَ اللهُ ما تَقَدَّمَ
مِنْ
الصفحه ١٢٦ :
ورغم قلة عدد المذاهب إلا أنهم يختلفون
في أغلب المسائل الفقهية وذلك من أجل اختلافهم في السنة
الصفحه ١٨٥ :
ـ وأخرج ابن جرير
وابن المنذر وابن أبي حاتم والبيهقي في سننه من طريق علي عن ابن عباس في قوله
تعالى
الصفحه ١٨٦ :
ـ وأخرج جلال
الدين السيوطي في كتاب الأشباه والنظائر. قال : «ويجوز أكل الميتة في المخمصة ،
وإساغة
الصفحه ٢٠٠ :
فرحون.
وما ينسب إلى
الشيعة من القول بالتحريف هو مجرد تشنيع وتهويل وليس له في معتقدات الشيعة وجود
الصفحه ٢٠١ : بخصوص القرآن والشعر الجاهلي؟
أو ما رواه
البخاري وهو صحيح عندهم ، من نقص في القرآن وزيادة ، وكذلك صحيح
الصفحه ٢١٠ :
الصريحة بجوازه لا
سيما في السفر وخالفوا بذلك إجماع الأمة سنة وشيعة.
وأما المالكية
والشافعية
الصفحه ٢٦ : حقيقة!
أجاب قائلاً : كل
القرآن حقيقة وليس فيه مجازاً قلت : إذن ما هو تفسيركم للآية التي تقول : (وَمَنْ
الصفحه ٤٨ : وأبو
نعيم في الدلائل وابن مردويه وابن عساكر عن ابن عباس قال : كان النبي صلى الله عليه
وآله وسلم يحرس
الصفحه ٧٨ :
السنون حتى رجع الحق إلى أهله بعد ربع قرن ، فأحياها الإمام علي من جديد بعد ما
كادت تقبر وذلك في الرحبة عند
الصفحه ٢٠٤ :
وإن أهل السنة
والجماعة يقرءون هاتين السورتين في دعاء القنوت كل صباح ، وكنت شخصياً أحفظهما
وأقرأ
الصفحه ٢١١ :
قال : لأن رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم جمع بين الفريضتين في المدينة في غير سفر ولا خوف ولا