الصفحه ١٧٠ :
يحرم الله منه
عباده المتقين كما تقدم في أية (الَّذِينَ اتَّقَوْا
إِذا مَسَّهُمْ طائِفٌ مِنَ
الصفحه ١٧٣ : عليهم قد
خصهم الله سبحانه بعلم لم يشاركهم فيه أحد من الناس ، ومن أن الإمام يكون أعلم أهل
زمانه فلا يمكن
الصفحه ١٨٣ : أحياناً ، ويتعجب أحياناً أخرى ، وهو يظن أن هذه العقائد مبتدعة
في الإسلام وكأنها من مختلقات الشيعة وبدعهم
الصفحه ١٩٩ :
القول بتحريف القرآن
هذا القول في حد
ذاته شنيع لا يتحمله مسلم آمن برسالة محمد
الصفحه ٢١ : دِينَهُمْ وَكانُوا شِيَعاً لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ) (٥) (وَلا تَكُونُوا مِنَ
الْمُشْرِكِينَ. مِنَ
الصفحه ٣٥ :
العقيدة في الإمامة (عند الطرفين)
والقصد من الإمامة
في هذا البحث هي الإمامة الكبرى للمسلمين
الصفحه ٤١ :
للقرآن أو في فهم
السنة النبوية الشريفة منشؤه وسببه الخلافة وما أدراك ما الخلافة التي أصبحت بعد
الصفحه ٩٢ : علي بن أبي طالب والحال أن المسلمين منذ
وجدوا وحتى اليوم إنما يتنازعون في أفضلية علي وأبي بكر ولم نسمع
الصفحه ٩٧ : النعم» (١).
أي غرابة بعد قوله
صلىاللهعليهوآلهوسلم :
«ستفترق أمتي إلى
ثلاث وسبعين فرقة كلها في
الصفحه ١٠٦ : أن نصلي خمس صلوات في اليوم والليلة ونصوم رمضان ونحج البيت ، ونزكي
أموالنا فقبلنا منك ذلك ثمّ لم ترض
الصفحه ١١٢ : منهم من يدّع الخلافة لنفسه أو يطمع
فيها ، لا بالنص ولا بالاختيار ، أولاً لأن النص ينفي الاختيار والشورى
الصفحه ١١٦ : صحيح
ثابت أخرجه المحدثون من الفريقين السنة والشيعة. ورووه في مسانيدهم وفي صحاحهم عن
طريق ما يزيد على
الصفحه ١٣٧ :
الْمُلْكَ
مِمَّنْ تَشاءُ ...).
قلت : إذاً فكل
انحراف وكل ضلالة وكل جريمة وقعت في الإسلام بسبب
الصفحه ١٣٩ :
نعم هذه عقيدة أهل
السنة في خصوص القضاء والقدر أو قل هذه عقيدتي عند ما كنت سنيا.
ومن الطبيعي أن
الصفحه ٢١٤ : نصلي معه.
ومع وضوح هذه
الأحاديث فإنك لا تزال تجد من يشنع بذلك على الشيعة ، وقد حدث ذلك مرة في تونس