الصفحه ٦٥ : فضل ابي بكر وعمر وعثمان على لسان علي نفسه حتى يقطع بذلك (على
زعمه) الطريق على الشيعة الذين يقولون
الصفحه ١٦٢ : يعترف بخلافة من قبله وذنب شيعته
أنهم اتبعوه في ذلك فرفضوا أن ينضووا تحت خلافة أبي بكر وعمر وعثمان ولذلك
الصفحه ٩٠ : خلافة
أبي بكر وعمر وعثمان ، وكلنا يعلم من هو علي بن أبي طالب.
والأغرب من كل هذا
أننا نقرأ في كتب
الصفحه ١٥ : .
يضيف أهل السنة
والجماعة إلى السنة النبوية سنة الخلفاء الراشدين الأربعة أبي بكر وعمر وعثمان
وعلي وذلك
الصفحه ١٠٨ : علوّ همته وصفاء نفسه ، وهو في حين
أعطى للصبر أكثر من حقه ، ونصح لأبي بكر وعمر وعثمان ما علم أن في نصحهم
الصفحه ١٠٣ :
ولسائل أن يسأل :
لما ذا يتقيد علي بكتاب الله وسنة رسوله بينما اضطر أبو بكر وعمر وعثمان للاجتهاد
الصفحه ٨٠ : الله وسنة رسوله وسنة
الشيخين أبي بكر وعمر وقبل علي كتاب الله وسنة رسوله ورفض سنة الشيخين (٢) وقبل عثمان
الصفحه ١٠٢ : رسوله وسنة أبي بكر وعمر وأنكر عليه الصحابة ذلك
وقامت عليه ثورة شعبية عارمة أودت بحياته وسببت فتنة كبرى
الصفحه ١٩٤ : يتمتعوا على عهد أبي بكر
وعمر كما سمعت.
فالواقع أن رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لم ينه عنها ولا
الصفحه ١٣٦ : ، لأن الله هو الذي اختار أبا بكر ثمّ عمر ثمّ عثمان ثمّ علي ولو شاء الله أن
يكون علي هو الخليفة الأول ما
الصفحه ٨٨ : الصحابة دخلوا على أبي بكر مستنكرين
عليه أن يولي عليهم فظاً غليظاً (١) ، ولما خرج عمر ليقرأ على الناس كتاب
الصفحه ٥٨ :
لأنه يتنافى مع خلافة سيدنا أبي بكر الصديق وسيدنا عمر الفاروق وسيدنا عثمان ذي النورين
، فلا بد من تأويل
الصفحه ٩١ : لمكان الخلافة في أبي بكر (١).
كان عمر يعلم كل
ذلك ومن أجل هذا كان اختياره لهؤلاء بالذات.
اختار عمر
الصفحه ٤٣ :
المؤمنين عائشة بنت أبي بكر تبعث إلى عمر بن الخطاب حين طعن فتقول له : «استخلف
على أمة محمد ولا تدعهم بعدك
الصفحه ٦٦ : نعدل بأبي بكر أحداً ثمّ عمر ثمّ عثمان ثمّ نترك أصحاب
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لا نفاضل بينهم