الصفحه ٢٠٢ :
فكذلك الشيعة
الإمامية ، إنما هي روايات في بعض كتبهم كالروايات التي في بعض كتبنا ، وفي ذلك
يقول
الصفحه ٢٠١ : محمد المديني
عميد كلية الشريعة بالجامعة الأزهرية إذ كتب يقول :
«وأما أن الإمامية
يعتقدون نقص القرآن
الصفحه ١٨٩ : .
فإن مؤمن آل فرعون
كان يكتم في الباطن إيمانه ولا يعلم به إلا الله ويتظاهر لفرعون وللناس جميعاً أنه
على
الصفحه ٢٣٦ :
الإمام الثاني عشر
من أئمة أهل البيت ، ولد ، وأنه لا يزال حيّاً وسيظهر في آخر الزمان فيملأ الأرض
الصفحه ٦٩ :
ذلك ، فقال : ألا رددتم عليه؟ فقال عمر بن الخطاب أنزلت على النبي وهو واقف على
الجبل يوم عرفة ، فلا يزال
الصفحه ٢٠ :
يفسّرون الحديث على غير هذا المعنى ويروون أن الإمام الصادق (عليهالسلام) لما سئل عن هذا الحديث «اختلاف أمتي
الصفحه ١٧٣ : ، فهل لنا أن نعرف هؤلاء العباد المصطفين؟
ذكرنا في ما تقدم
بأن الإمام الثامن من أئمة أهل البيت علي بن
الصفحه ٢١٣ :
ولا سفر.
وأخرج الإمام مسلم
في صحيحه (١) في باب الجمع بين الصلاتين في الحضر قال : عن ابن عباس قال
الصفحه ١٧٨ : أهل السنة والجماعة كما يقول به الشيعة ، فلما ذا يشنع على الشيعة ولا يشنع على
اهل السنة والجماعة
الصفحه ٧٠ :
الدس والتعتيم من خلال هذه الرواية وأن الذين وضعوا هذا الحديث على لسان عمر بن
الخطاب في زمن البخاري
الصفحه ١٤٣ : ويرجعوا بهؤلاء وأولئك ، فقالوا : «لا جبر ولا تفويض
ولكن أمر بين أمرين» (١).
وقد ضرب الإمام
جعفر الصادق
الصفحه ٥٤ : الإمام النسائي
في كتاب الخصائص عن زيد بن أرقم قال : لما رجع النبي صلى الله عليه وآله وسلم من حجة
الوداع
الصفحه ١٨٧ :
الباطن كما اعترف
بذلك البخاري ومن جواز أن يقول الإنسان ما يشاء وينال من رسول الله خوفاً على ماله
الصفحه ٢٣٨ : بزيارتها
والتبرك بها ، فلو كان الإمام الثاني عشر وهو المهدي سلام الله عليه قد توفّي لكان
له قبر معروف
الصفحه ١٣١ :
الحسين وإسلام
يزيد الذي قتل أهل البيت باسم الإسلام وادعى أن الحسين خرج عن الإسلام بخروجه عليه