الصفحه ٥٩ : وكان فيهم من يحقد عليه ويبغضه ، فأراد الرسول أن يزيد حقدهم فقال لهم بأن عليا
محبكم وناصركم ، لكي يحبوه
الصفحه ٧٠ :
أحد (١).
أولاً
ـ نلاحظ من خلال هذه
الروايات أن المسلمين كانوا يجهلون تاريخ ذلك اليوم المشهود
الصفحه ٨٢ :
، لم يبق معنا من عقدت له بيعة بالشورى والاختيار إلا علي بن أبي طالب الذي بايعه
المسلمون رغم أنفه وتخلف
الصفحه ٨٤ :
أولاً
ـ لم يكن يسكن
المدينة المنورة كل من حضر بيعة الغدير وانما كان كما هو المفروض وعلى أكبر تقدير
الصفحه ٩٤ : . فلا يستغرب منه أن يجتهد بعد موت
النبي في نص حديث الخلافة فلا يرى وجوباً بقبول النص على علي بن أبي طالب
الصفحه ١٠٤ :
والحقيقة هي : لو
لا علي بن أبي طالب والأئمة من ولده لما عرف الناس معالم دينهم ، ولكن الناس كما
الصفحه ١٢٠ :
أبو بكر وعمر من
قصة أسامة بن زيد الذي بعثه رسول الله في سرية ، ولما غشي القوم وهزمهم لحق رجلا
منهم
الصفحه ١٢٨ :
وقوله :
«أنت يا علي تبين
لأمتي ما اختلفوا فيه من بعدي» (١).
فإذا كان القرآن
وهو كتاب الله
الصفحه ١٣٣ :
القضاء والقدر
(عند أهل السنة)
كان موضوع القضاء
والقدر لغزاً عويصاً في ما مضى من حياتي إذ لم
الصفحه ١٣٧ : الملوك والأمراء فهي من الله ،
لأنه هو الذي أمر هؤلاء على رقاب المسلمين؟
أجاب : وهو كذلك ،
ومن الصالحين
الصفحه ١٣٨ :
ليختاروا من
يشاءون؟
قال : نعم ولا زلت
على ذلك وسأبقى على ذلك إن شاء الله!
قلت : فكيف توفّق
بين
الصفحه ١٣٩ : بنا ، عوض أن نغيّر نحن ما بأنفسنا لكي يغيّر الله ما بنا
، ونتهرب من المسئولية التي تحمّلناها ونلقي بها
الصفحه ١٥٠ :
فقط ، وفسّروا
قوله سبحانه وتعالى : (وَاعْلَمُوا أَنَّما
غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ) يعني ما حصّلتم
الصفحه ١٦٦ : تَطْهِيراً ...) (١).
فإذا كان إذهاب
الرجس الذي يشمل كل الخبائث ، والتطهير من كل الذنوب ، لا يفيد العصمة
الصفحه ١٨٦ : منهم تقاة» قال
يعني أن تخافوا تلف النفس أو بعض الأعضاء ، فتتقوهم بإظهار الموالاة من غير
اعتقاده لها