الصفحه ١٥٣ :
الصلحاء من الصحابة واغتيالهم كما فعل ذلك معاوية ، وبدلوا أحكام الله بما اقتضته
مصالحهم السياسية والدنيوية
الصفحه ١٦٠ : شعاراً لهم عدلنا عنه إلى التسنيم.
وهذا ابن تيمية
الموصوف بالمصلح المجدد عند بعضهم يقول : ومن هنا ذهب من
الصفحه ١٦٢ : ديناً جديداً؟ كبرت كلمة تخرج من أفواههم ، فعلي هو
محض السنة النبوية وهو مفسرها والقائم عليها وقد قال فيه
الصفحه ١٧٣ :
علم الأئمة
ومما يشنع به أهل
السنة والجماعة على الشيعة قولهم : بأن الأئمة من أهل البيت سلام الله
الصفحه ١٨٢ : قطيعاً فأتى
الأبرص والأقرع والأعمى كل على صورته ، وطلب من كل واحد منهم أن يعطيه مما عنده
فرده الأقرع
الصفحه ١٩٢ : الأمر وأين
يوجد الحق فيتبعه بدون تعصب ولا عاطفة.
أما من ناحية
الشيعة القائلين بعدم النسخ وحليتها إلى
الصفحه ١٩٦ : فمنهم من يتبع قول الرسول فيحللها ، ومنهم من يتبع قول عمر بن الخطاب
فيحرمها ، أخرج الإمام أحمد :
عن ابن
الصفحه ٢٠١ : بخصوص القرآن والشعر الجاهلي؟
أو ما رواه
البخاري وهو صحيح عندهم ، من نقص في القرآن وزيادة ، وكذلك صحيح
الصفحه ٢٠٤ : القرآن بالحزب فإن سورة البقرة فيها أكثر من خمسة أحزاب بينما لا
تعد سورة الأحزاب إلا حزباً واحداً.
وقول
الصفحه ١٣ :
الفرزدق :
إن عدّ أهل
التقى كانوا أئمتهم
أو قيل من خير
أهل الأرض قيل هم
الصفحه ١٧ :
والشيعة الإمامية
يقولون بأن المقصود بحديث «عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي»
هم
الصفحه ٤٥ : ، ورأيته بهاتين وإلا عميتا ، يقول :
«علي قائد البررة
وقاتل الكفرة ، منصور من نصره ، مخذول من خذله».
أما
الصفحه ٤٩ : المائدة على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في المسير
في حجة الوداع وهو راكب راحلته ، فبركت به راحلته من
الصفحه ٥٥ : أهل
بيتي ...» (١).
تعليق ـ بالرغم من
أن الإمام مسلم اختصر الحادثة ولم يروها بكاملها إلا أنها بحمد
الصفحه ٥٨ :
والجماعة الذين رووا
حديث الغدير وأخرجوه في كتبهم على اختلاف طبقاتهم ومذاهبهم من القرن الأول للهجرة