الصفحه ٤٨ : (والله يعصمك من الناس)
فأخرج رأسه من القبة
فقال : أيها الناس ، انصرفوا فقد عصمني الله.
وأخرج الطبراني
الصفحه ٥٢ : .
فهذا نزر يسير ممن
يحضرني وهناك أضعاف هؤلاء من علماء أهل السنة ذكرهم العلامة الأميني في كتاب الغدير
الصفحه ٥٣ : أكملت لكم دينكم
وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا).
هذا ما يقوله الشيعة
وهو عندهم من المسلمات
الصفحه ٥٦ :
الذي كان يعي ثم يضيف
طالبا من الحاضرين بأن يقبلوا ما يحدثهم به ولا يكلفوه ما يريد السكوت عنه
الصفحه ٦٠ :
أعني من الصحابة ـ
كانوا يخالفون أوامر النبي صلى الله عليه وآله وسلم في حياته وبحضرته (١) ، فلا
الصفحه ٦٦ :
بغضها (١) وحربها لعلي.
ومن ذلك أيضاً تجد
العباسيون يعلون من شأن البخاري ومسلم والإمام مالك لأنهم
الصفحه ٧٣ :
والأرض.
ـ إن عدة الشهور
عند الله اثنا عشر شهراً في كتاب الله منها أربعة حرم.
ـ أوصيكم بالنساء
خيراً
الصفحه ٨٥ : الكبير الذي تسعى إليه كل قبيلة منهم ، ومن يدري لعله
يلحقهم في يوم من الأيام شرف الرئاسة على كل المسلمين
الصفحه ٨٧ :
والله ما وجدنا فيما حضرنا من أمر أقوى من مبايعة أبي بكر ، خشينا إن فارقنا القوم
ولم تكن بيعة أن يبايعوا
الصفحه ٨٩ : عليها بالقهر وهدد كل من تخلف بالقتل (٢) كل ذلك في سبيل إبعاد علي عن الخلافة ، فكيف يرضى أن يقول
قائل
الصفحه ١٠٨ : أنس بن مالك والبراء بن عازب ، وجوير بن عبد الله البجلي ، فأعادها فلم
يجبه منهم أحد فقال : اللهم من كتم
الصفحه ١١٤ :
البلايين من
الأموال التي تخصص للدعاية بكل وسائلها وتهدر طاقات كبيرة على حساب المستضعفين من
الشعب
الصفحه ١٣٦ : (قُلِ اللهُمَّ مالِكَ
الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشا
الصفحه ١٤٢ :
فما أوضحه من بيان
، وما قرأت في الموضوع كلاماً أبلغ منه وبرهاناً أدل على الحقيقة منه ، فالمسلم
الصفحه ١٤٨ : الخلافة كالنبوة ليست هي من أعمال العباد ولا موكولة
إليهم ، فكما أن الله يصطفي رسوله من بين الناس ويبعثه