الصفحه ١٢٢ : تفسير السنة النبوية الشريفة فكم من حديث نبوي بقي
موضوع خلاف بين الصحابة وبين المذاهب وبين السنة والشيعة
الصفحه ١٢٩ : .
وهل كانت أمة محمد
على مذاهب وفرق متعددة إلى «ثلاث وسبعين كلها في النار إلى فرقة واحدة» إلا بسبب
الصفحه ١٧٦ : بعضها
بعضاً ، ولم يكن هناك إختلاف ولا مذاهب متعددة!
ولكن لا بد من كل
ذلك ليقضي الله أمراً كان مفعولاً
الصفحه ١٩٩ : كل بقاع الدنيا فسوف نجد نفس القرآن
بدون زيادة ولا نقصان. وإن اختلف المسلمون إلى مذاهب وفرق ، وملل
الصفحه ٢٤٨ : (ص)..........................................
اختلاف
المذاهب السنّية في السنة النبوية......................................... ١٢٥
إختلاف
السنة
الصفحه ٧٩ : بين
أشخاص.
وليست هذه
الأطروحة خيالاً أو أمر مبالغاً فيه ، فالمتتبع لهذه الفكرة فكرة اختيار الخليفة
الصفحه ٩٢ : بمبدإ الشورى وأهل الفكر الحر كافة ،
أسأل كل هؤلاء كيف توفّقون بين الشورى بمعناها الإسلامي وبين هذه
الصفحه ١٣٣ : أجد فيه تفسيراً شافياً وكافياً
يريح فكري ويقنع قلبي ، وبقيت محتاراً ، بين ما تعلمته في مدرسة اهل السنة
الصفحه ٧ : فيما نقصده على المستوى الفكري من إصابة المنهج الإسلامي الصحيح الذي
يضعنا على الصراط المستقيم ، كما عقّب
الصفحه ٣٢ : التي اقتنعت بها ، واختياري الشخصي
لمذهب يقول بعصمة الأنبياء والأوصياء من بعدهم ويريح فكري ، ويقطع عني
الصفحه ٦٦ : انتخبتهم شعوبهم لا يعجبهم هذا الاعتقاد
؛ أعني أن يعتقد المؤمنون بخلافة أهل البيت ، ويضحكون من هذه الفكرة
الصفحه ٧٤ : فكيف نصدق بانه التحق
بالرفيق الأعلى وما فكر في الخلافة؟؟؟
وإذا كان الملحدون
في عصرنا يؤمنون بهذه
الصفحه ٨١ : بن العاص والمغيرة بن شعبة ومروان بن الحكم وغيرهم كثيرون
، وما جرّأ هؤلاء على ما فعلوه إلا فكرة الشورى
الصفحه ٩٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ورأى بعينيه ما وقع من الاختلاف الذي كادت تزهق فيه
الأرواح وتهرق فيه الدماء.
واخترع أخيراً
فكرة
الصفحه ١١٧ : السنة وإنما هو من
موضوعات الشيعة؟؟ قاتل الله التعصب والجمود الفكري والحمية الجاهلية.
إذن ، فحديث