الصفحه ١٢٧ :
فأهل السنة يعنون
به الخلفاء الأربعة ، أما الشيعة فيعنون به الأئمة الاثني عشر ابتداء من علي بن
أبي
الصفحه ١٣٨ : كما يعتقد الشيعة! (والشيعة كما هو معروف لا يعتقدون بهذا
وإنما هي تهمة الصقها بهم اعداؤهم).
قلت
الصفحه ١٥٣ : مجرد أفكار ونظريات يؤمن بها الشيعة ولم يجدوا لتطبيقها من سبيل إذ أنهم
كانوا مطاردين في مشارق الأرض
الصفحه ١٥٥ :
«من أراد الله به
خيراً فقهه في الدين»
وقول الشيعة هذا
لا يختلف عن قول أهل السنة والجماعة ، إلا
الصفحه ١٦٠ : ذهب من الفقهاء إلى ترك
بعض المستحبات إذا صارت شعارا لهم أي للشيعة فإنه وإن لم يكن الترك واجباً لذلك
الصفحه ١٦٣ : مبرراً لهذا التهويل وهذا التشنيع ، لأنك عند ما تقرأ كتب السنة الذي يشتمون
الشيعة ، يخيل إليك بأن الشيعة
الصفحه ١٧٢ : الأئمة
الاثنا عشر الذين تقول الشيعة بعصمتهم ، حتى لا ينطلي المكر على بعض المسلمين.
فالشيعة لا
يعترفون
الصفحه ١٧٧ : على
فعله سابقاً.
وأما قول الشيعة
بالبداء ونسبته إلى الله تعالى والتشنيع عليهم بأنه يستوجب نسبة الجهل
الصفحه ١٩٢ : حرّمت بعد أن كانت
حلالاً ، وأن النسخ وقع بالسنة. لا بالقرآن.
والشيعة يقولون
بعدم النسخ وأنها حلال إلى
الصفحه ٢٠٢ :
فكذلك الشيعة
الإمامية ، إنما هي روايات في بعض كتبهم كالروايات التي في بعض كتبنا ، وفي ذلك
يقول
الصفحه ٢٢٠ :
الأرض ، فهناك فرق
بين السجود على التراب والسجود للتراب!
وإذا كان الشيعي
يحتاط ليكون سجوده طاهراً
الصفحه ٢٤٧ : .......................................................................... ٩
القرآن
الكريم عند أهل السنة والجماعة وعند الشيعة الامامية......................... ١١
السنة
النبوية
الصفحه ٢٤٨ : والشيعة في السنة النبوية.......................................... ١٢٦
القضاء
والقدر على أهل السنّة
الصفحه ١١ :
القرآن الكريم عند أهل السنة والجماعة وعند الشيعة الامامية
الاثني
عشرية
هو كلام الله
المنزل على
الصفحه ١٢ : أهل السنة مع
الشيعة في القول بأن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بيّن للمسلمين كل أحكام القرآن وفسّر