الصفحه ١٣١ : أية آية من القرآن
أو في تصحيح وتفسير أي حديث نبوي شريف إذا ما رجعنا إلى أهل البيت الذين أمرنا
بالرجوع
الصفحه ١٣٦ : يترك للناس الاختيار وإنما يختار هو كل الخلفاء من وفاة الرسول إلى قيام
الساعة؟
أجاب : أقول
بالثاني
الصفحه ١٤٠ : يزيداً على الناس وذلك ما رواه المؤرخون ، عند ما كتب بيعته إلى الآفاق ،
وكان عامله على المدينة مروان بن
الصفحه ١٤٢ : إلى أعماق وجدانه فيأتي بالدليل القاطع على أنه لو
كان الإنسان مجبوراً على أفعاله ، كما يعتقده البعض
الصفحه ١٤٥ : فقد قال بالجبر ، ومن زعم أن الله فوّض أمر الخلق
والرزق إلى حججه أي الأئمة فقد قال بالتفويض ، والقائل
الصفحه ١٥٠ : إلى الربذة من أجل ذلك
مشهورة. إذ أنه عاب عليهم كنزهم الذهب والفضة وكان يحتج بهذه الآية عليهم ولكن
الصفحه ١٧٤ : لهم بذلك.
أما إذا أردنا تفسير
القرآن بالقرآن فسوف نجد العديد من الآيات ترمي إلى معنى واحد وتبيّن
الصفحه ١٧٧ : على
فعله سابقاً.
وأما قول الشيعة
بالبداء ونسبته إلى الله تعالى والتشنيع عليهم بأنه يستوجب نسبة الجهل
الصفحه ١٨١ : لهم :
«أنتم تنظرون إلى
التبنة في أعين الناس. ولا تنظرون إلى الخشبة في أعينكم».
أو بالمثل القائل
الصفحه ١٨٤ : قال : التقية جائزة إلى يوم القيامة (٤)
ـ واخرج عبد بن أبي
رجاء أنه كان يقرأ : (إِلَّا أَنْ
تَتَّقُوا
الصفحه ١٨٦ : دلالة
بعد استعراض ما سبق على أن أهل السنة والجماعة يؤمنون بجواز التقية إلى أبعد
حدودها من أنها جائزة إلى
الصفحه ١٩٣ : أيضاً ، ولكن نكتفي بقول الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم :
«حلال محمد حلال
إلى يوم القيامة وحرامه حرام
الصفحه ١٩٩ : ظهر قلب ،
وكانوا يتسابقون في حفظه وتحفيظه إلى أولادهم على مر الأزمنة حتى يومنا الحاضر ،
فلا يمكن
الصفحه ٢١٠ : بيته إلى المسجد الذى يؤم فيه مقلديه
الذين احترموني وتركوا لي مكاناً خلفه بالضبط ولما انتهت صلاة الظهر
الصفحه ٢١٥ : اعتذر لي قائلا : لا داعي لذلك وإنه لا يقتنع ولو جاءه رسول
الله صلى الله عليه آله وسلم.
وإنه والحمد لله